الصفحه ٣٢٧ : (٦)
__________________
(١) البيت ذكره
العكبري في شرحه لديوان المتنبي (١ / ٣٧٣).
(٢) البيت في الديوان
(١ / ٢٣٧) من قصيدة يمدح فيها
الصفحه ٥٢ : الكامل]
إذ أصبحت بيد
الشّمال زمامها (١)
هذا الضرب ،
وإن كان الناس يضمّونه إلى الأوّل حيث يذكرون
الصفحه ٢٦ : زهير ، وانظر طبقات فحول الشعراء رقم (١١٧ ، ١١٨) ، وفي الأغاني (١٧ / ٨٥ ـ
٩٤). وجاء البيت الأول في
الصفحه ٦٨ :
بيمينه هاهنا في حال ما يضع بيساره هناك. نعم. وفي حال ما يبصر مكان ثالث ورابع
يضعهما بعد الأوّلين. وليس
الصفحه ٩٥ :
الصَّالِحِينَ) [الأعراف : ١٩٦] ، وقوله تعالى : (وَقالُوا أَساطِيرُ
الْأَوَّلِينَ اكْتَتَبَها
الصفحه ٢٣١ : (٣)
يقول في البيت
الأول : إنه ينبغي أن أنجح في أمري حين جعلتك السّبب إليه.
ويقول في
الثاني : إنّا قد
الصفحه ٣٦٤ :
الأول سنة ثمان وستين وخمسمائة غفر الله لكاتبه ولوالديه ولجميع المؤمنين
والمؤمنات برحمته إنه أرحم
الصفحه ٨٣ : يكون ، أو
أنه لا ينبغي أن يكون ، فمثال الأول : [من الطويل]
أيقتلني
والمشرفيّ مضاجعي
الصفحه ٨٧ : أن تكون أنت الضارب.
ومن أجل ذلك
صلح في الوجه الأوّل أن يكون المنفيّ عامّا كقولك : «ما قلت شعرا قطّ
الصفحه ٩١ : ، ولكنه أراد أن يحقق الأمر ويؤكده ، فأوقع ذكرها في سمع
الذي كلّم ابتداء ومن أوّل الأمر. ليعلم قبل هذا
الصفحه ١٠٠ : والغزلا (٢)
كأنه قال : تلك
دار. قال شيخنا (٣) رحمهالله : ولم يحمل البيت الأول على أن «الرّبع
الصفحه ١١٢ : . فلما كان كذلك ، كان الأولى أن يصرّح بذكره ليقرّره في
نفس السامع ويؤنسه به.
وإذا استقريت
وجدت الأمر
الصفحه ١١٩ : ، وكان
يسمى : «ملقي القناع» لأنه أول من ألقى القناع بعكاظ. والبيت في الأصمعيات (١١٧) ،
والإيضاح (٩٥
الصفحه ١٨٢ : لسيبويه ، وشرح
عقود الجمان (١ / ٥٣) ، والأغاني (٢٣ / ٣٦). وأبو النجم : هو الفضل بن قدامة بن
عبيد الله بن
الصفحه ٢٠٩ : ، وترى
المعنى حينئذ أولى بالصحة وأمكن ، أفلا ترى إلى قوله : [من الخفيف]
إنّ دهرا
يلفّ شملي بسعدى