الصفحه ٢٥٤ : قُلُوبِهِمُ الْعِجْلَ) [البقرة : ٩٣] ، ومثل : (خَلَصُوا نَجِيًّا) [يوسف : ٨٠] ، ومثل : (فَاصْدَعْ بِما
الصفحه ٣٤٢ :
لمّا تخرّم
أهل الأرض مخترما
قرّت بقرّان
عين الدين وانتشرت
بالأشترين
عيون
الصفحه ١٤٤ : بين يديه ، ولكون السيف على كتفه. ولما كان المعنى على
استئناف الإثبات ، احتيج إلى ما يربط الجملة
الصفحه ١٣٥ : ينشدك الشعر؟».
هذا حكم الجملة
بعد «الذي» ، إذا أنت وصفت به شيئا. فكان معنى قولهم : «إنه اجتلب ليتوصّل
الصفحه ١٦١ :
وإذ قد عرفت
هذه الأصول والقوانين في شأن فصل الجمل ووصلها ، فاعلم أنّا قد حصلنا من ذلك على
أن الجمل على
الصفحه ١٣٦ : رسولا» ، معلم في أمر قد بلغه
أنّ هذا صاحبه ، فلم يخل إذن من الذي بدأنا به في أمر الجملة مع «الذي» ، من
الصفحه ١٣٤ : الذي» اجتلب ليكون وصلة إلى وصف المعارف بالجمل (٢) ، كما اجتلب «ذو» ليتوصّل به إلى الوصف بأسماء الأجناس
الصفحه ١٤٣ : العلّة في ذلك.
اعلم أن «الخبر»
ينقسم إلى خبر هو جزء من الجملة لا تتم الفائدة دونه ، وخبر ليس بجزء من
الصفحه ١٤٨ :
بسم الله
الرّحمن الرّحيم
لقول
في الفصل والوصل
اعلم أنّ العلم
ـ بما ينبغي أن يصنع في الجمل من
الصفحه ١٤٩ :
في الحكم موجودا. فإذا قلت : «مررت برجل خلقه حسن وخلقه قبيح» كنت قد أشركت
الجملة الثانية في حكم
الصفحه ١٦٣ : جملة على جملة ، وتعمد أخرى إلى جملتين أو جمل فتعطف
بعضا على بعض ، ثم تعطف مجموع هذي على مجموع تلك
الصفحه ٢١١ : حاضنته ، والمترجم عنه ، والمتكفّل بشأنه.
واعلم أن الذي
قلنا في «إن» من أنها تدخل على الجملة ، من شأنها
الصفحه ٩٧ : المعنى على وجه ليس عنده
عبارة يثبته لك بها على ذلك الوجه.
وجملة الأمر ،
أن المعنى في إدخالك «حرف
الصفحه ١٤٢ : أن
يراعى في هذا الباب : أنك ترى الجملة قد جاءت حالا بغير «واو» ويحسن ذلك ، ثم تنظر
فترى ذلك إنّما حسن
الصفحه ١٦٢ : تهيّب البين
كذلك.
وهذا أصل كبير.
والسبب في ذلك أن الجملة المتوسطة بين هذه المعطوفة أخيرا ، وبين