الصفحه ٢٣١ :
يَخْشَوْنَ
رَبَّهُمْ بِالْغَيْبِ) [فاطر : ١٨] ، المعنى على أنّ من لم تكن له هذه الخشية ، فهو كأنه
الصفحه ٨٤ : ، هذا ، إذا جعلته لا يكون منه الفعل للعجز ، ولأنّه
ليس في وسعه.
وقد يكون أن
تجعله لا يجيء منه ، لأنه
الصفحه ٦٥ :
صاحبه ، ولا تقضي له بالحذق والأستاذية وسعة الذّرع وشدة المنّة (١) ، حتى تستوفي القطعة وتأتي على
الصفحه ٢٨ :
وليضعه حيث أراد ، فليس يعنينا أمره ، ولا هو مرادنا من هذا الذي راجعنا
القول فيه.
وهذا هو الجواب
الصفحه ٧٨ :
بإنسان بعينه ، ولا يبالون من أوقعه ، كمثل ما يعلم من حالهم في حال
الخارجيّ يخرج فيعيث ويفسد
الصفحه ١٥٣ :
ولا شبهة في أن التشبيه بمن في أذنيه وقر أبلغ وآكد في جعله كذلك ، من حيث
كان من لا يصحّ منه السمع
الصفحه ٢٣٥ :
وإذا كان الأمر
كذلك ، فينبغي لنا أن ننظر في الجهة التي يختصّ منها الشّعر بقائله.
وإذا نظرنا
الصفحه ١١٠ :
بالفعل مطلقا ، وما ذاك إلّا أن الغرض في أن يعلم أنه كان من الناس في تلك
الحال سقي ، ومن المرأتين
الصفحه ١٢٠ :
ومن ذلك قوله
تعالى : (هَلْ مِنْ خالِقٍ
غَيْرُ اللهِ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّماءِ وَالْأَرْضِ) [فاطر
الصفحه ٢٨٨ :
أن أوهموا أنفسهم وهما كاذبا أنهم قد أبانوا الوجه الذي به كان القرآن
معجزا ، والوصف الذي به بان من
الصفحه ١٥ :
الفطرة ، وأنه لا عيب أعيب عند الجميع من عدمه ، ولا ضعة أوضع من الخلوّ
عنه ، فلم يعاد إذن إلّا من
الصفحه ١٧٦ : من شرط البلاغة أن يكون المعنى الأوّل الذي تجعله دليلا على المعنى
الثاني ووسيطا بينك وبينه ، متمكّنا
الصفحه ٢٧١ : قد بدا
لك في صورة آنق وأحسن ثم نظرت إلى قول أرطاة بن سهيّة : [من البسيط]
إن تلقني لا
ترى غيري
الصفحه ٣٢٩ :
وقول أبي تمام
: [من الكامل]
إذا سيفه أضحى
على الهام حاكما
غدا العفو
منه وهو
الصفحه ٣٤٨ :
يصحّ أن يقال : «ضرب زيد» ، إلا إذا كان الضرب قد وجد من زيد. وكذلك يجب في
النّفي أن لا يصح أن يقال