الصفحه ١٨٠ :
رسيس الهوى
من حبّ ميّة يبرح (٣)
قال : فلما
انتهى إلى هذا البيت ناداه ابن شبرمة (٤) : يا غيلان
الصفحه ١٨١ :
إذا غيّر
النأي المحبّين لم أجد
رسيس الهوى
من حبّ ميّة يبرح
قال
الصفحه ١٠٤ : ، والثقيل تخشى هجومه.
ومن لطيف الحذف
قول بكر بن النّطّاح : [من السريع]
العين تبدي
الحبّ والبغضا
الصفحه ٣٢٠ : الحب وقد أكثرت الشعراء
من هذا المعنى فمنه قول أبي نواس :
سنة العشاق واحدة
فإذا
الصفحه ٩٣ : به ، فالموضع موضع تكذيب.
أو فيما القياس
في مثله أن لا يكون ، كقوله تعالى : (وَاتَّخَذُوا مِنْ
الصفحه ٣١٥ :
ما الحبّ
إلّا للحبيب الأوّل (٥)
وقول المتنبي :
[من الطويل]
وعند من
اليوم الوفا
الصفحه ٣٢٦ :
ولا رأي في الحب للعاقل
والشاعر يريد أن يقول : لو قدرت السباع
على النطق لأثنت بما شملها من
الصفحه ٢٦٩ :
وإن أردت
الثاني ، ولا بدّ لك من أن تريده ، فإن هاهنا أصلا ، من عرفه عرف سقوط هذا
الاعتراض. وهو أن
الصفحه ٢٠٢ : من
حبّه وهو أعجم (١)
وأن بينهما
قرابة شديدة ونسبا لاصقا ، وأن صورتهما في فرط التناسب صورة
الصفحه ٣١٩ :
تدبر في
إقبالها أيّامه (٢)
وقوله : [من
مجزوء الكامل]
أقلل زيارتك
الحبي
الصفحه ٣٨ :
الجملة بحث ينتقي لك من علم الإعراب خالصه ولبّه ، ويأخذ لك منه أناسي العيون
وحبّات القلوب ، وما لا يدفع
الصفحه ١٨٥ :
من حال النّصب أنه يقتضي أن يكون المعنى على أنه قد صنع من الذّنب بعضا وترك بعضا
، فاعلم أنّ الرّفع على
الصفحه ٢١٩ : ، ويراعى فيه حذوه ، كما كان ذلك في الآية الأولى.
وجملة الأمر
أنك متى رأيت شيئا هو من المعلوم الذي لا يشك
الصفحه ١٩٦ : ينبئ عنها ، ويستدلّ بها عليه ، فذكر أن هناك صاعقة ، وقال : «من نصله» ،
فبيّن أن تلك الصاعقة من نصل سيفه
الصفحه ١٥٦ : كانت
المؤاخذة تكون على اعتقاد الاستهزاء والخديعة في إظهار الإيمان ، لا في قول : «إنّا
استهزأنا» من غير