الصفحه ٣٦٦ : : بئر
حاء : روى فى صحيح البخارى من حديث أنس بن مالك ـ رضى الله عنه ـ قال : كان أبو
طلحة الأنصارى أكثر
الصفحه ٣٦٧ : حلو جدا.
نقل البغوى فى
مسنده من حديث بشر بن بشير الأسلمى عن أبيه قال : لما قدم
الصفحه ٣٠٣ : صلىاللهعليهوسلم : «من أراد أهلها بسوء أذابه الله تعالى كما يذوب الملح
فى الماء» (٤).
وفى صحيح
البخارى من حديث
الصفحه ٢٢٢ : : «استمتعوا من هذا البيت فإنه يهدم مرتين ويرفع فى
الثالثة». رواه الطبرانى (٣).
وفى الصحيحين
من حديث أبى
الصفحه ٣٢٨ : الجنة» (٢).
وروى أبو داود
من حديث جابر أن النبى صلىاللهعليهوسلم قال : «لا يحلف أحد عند منبرى هذا
الصفحه ٣٩٣ : حديثه وأراد أن يقوم من مجلسه يقول : «اللهم
اغفر لنا ما أخطأنا وما تعمدنا ، وما أسررنا وما أعلنا ، وما
الصفحه ١٣٤ : إلى الجنة.
وفى صحيح
البخارى من حديث عائشة ـ رضى الله عنها ـ قالت : قلت : يا رسول الله ، ألا نغزو
الصفحه ١٤٠ : » (٢).
وفى رواية أبى
داود والطبرانى والحاكم من حديث ابن عباس : «تعدل حجة معى» (٣) من غير شك
الصفحه ٤٦٢ : من حديثه ...»................................. ٣٩٣
«كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم
يستلم الركن
الصفحه ٢٧١ : حتى يضع كفه بين كتفيك فيقول لك : اعمل لما قد بقى فقد كفيت ما مضى».
وقال صلىاللهعليهوسلم : «من حج
الصفحه ٤٢٩ : كان له كذا وكذا» فإن ذكر الله فى السوق
مستحبّ لما فيه من ذكر الله بين الغافلين ، كما جاء فى الحديث
الصفحه ١٧٦ : (١).
وعن سالم بن
عبد الله عن أبيه أنه قال : على الركن ملكان موكلان يؤمنان على دعاء من يمر بهما ،
وإن على
الصفحه ٢٤٥ :
وقال عليهالسلام : «من اشترى ثوبا بعشرين درهما وفى ثمنه درهم حرام لم يقبل الله تعالى
صلاته ما دام
الصفحه ٦٦ : المنير» ، وقد ذكر الإسراء من طريق أنس ،
وتكلم عليه فأجاد وأفاد ، ثم قال : وقد تواترت الروايات فى حديث
الصفحه ٤٢٧ : شديدا ، وتشامخت جبالها ، وتواضعت منها بقعة يقال لها : «حبرى».
فقال الله تعالى : يا حبرى أنت صفوتى ، أنت