الصفحه ٣٧٩ : الأفغاني. دار الفكر. دمشق ١٣٨٣ ه / ١٩٦٣ م.
ـ «فيض القدير»
لعبد الرؤوف المناوي. الطبعة الثانية ، تصوير
الصفحه ٣٣ :
تخريجه وأجاد «أبو الفيض ، جعفر الكتاني» في كتابه : «نظم المتناثر من الحديث
المتواتر» ٢٠ ـ ٢٤.
الصفحه ٩٨ : غيضا من فيض ، قال «إسماعيل بن إبراهيم» ـ أحد رجال السند
ـ بنتمونا ـ بالكسر ـ وإنما هو بنتمونا
الصفحه ١١٠ : الباب عن النبي ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ شيء. وانظر «فيض القدير» ٥ : ٣٧٤.
(٣) تأثّره : تبع
أثره ـ (قاموس).
الصفحه ١٧١ : » ، ورفعه «الأزهري» وأخرجه غيره عن «عمر» مرفوعا.
انظر «فيض القدير» ٤ : ١١٥ ، و «كشف
الخفاء» ١ : ٤٥٧
الصفحه ١٩٣ : .
(٣) قال «السيوطي» في
«الجامع الصغير» :
رواه «الطبراني» في «المعجم الكبير».
وقال «المناوي» في «فيض
الصفحه ٢٦٦ : سنده «الحسين ابن عبد الله بن ضمرة» وهو
كذاب ، متهم بالزندقة. انظر «تمييز الطيب من الخبيث» ٢٣ ، و «فيض
الصفحه ٢١١ :
«الاستثناء»
مسألة (٤٦)
في إعراب «إلا الإذخر» (١)
حكم المستثنى
بـ «إلا» النصب ، إن وقع بعد
الصفحه ٢٩٠ : المحذوف ، نحو : (تكلم بخير
وإلّا فاسكت) ، وتقديره : وإلّا تتكلم بخير فاسكت.
ونحو : (افعل
كذا وإلّا ضربتك
الصفحه ٧٦ : الزيادة والنقصان.
فأما الظاهر
فلا يجوز نقله بالمعنى إلا لمن جمع إلى العلم باللغة العلم بفقه الشريعة
الصفحه ١٠٤ :
وقال «ابن مالك»
: «إلّا» بمعنى : لكن ، وما بعدها مبتدأ ، خبره محذوف (١).
وخرّج على هذا
أيضا قرا
الصفحه ٢١٢ :
وفي «فتح
الباري» : «إلا الإذخر» بالنصب ، ويجوز رفعه على البدل مما قبله. ا ه
وإن كان
الاستثنا
الصفحه ٢٤٢ :
__________________
و ٦ : ٢٩ برواية : «نهى
عن قتل حيات البيوت إلا الأبتر وذا الطفيتين
الصفحه ٢٨٨ : وإلا استمتع بها»
(٣)
وقوله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ لـ «هلال بن أمية» : (البيّنة وإلّا حدّ في ظهرك
الصفحه ١٩ : وانفرادها بينهم ، وتخصص
بعض القبائل بأوضاع ، وصيغ مقصورة عليهم ، لا يساهمهم فيها غيرهم من العرب ، إلا
من