الصفحه ٥٩ : إلا بعد عهد
«عمر بن عبد العزيز» إذ من الحقائق التاريخية الثابتة أن الحديث كان يدوّن على عهد
صحابة رسول
الصفحه ١٩١ : عمله إلا إذا اطرد ثبوته.
__________________
(١) رواه «أبو نعيم»
في «الحلية» عن «أنس» بلفظ : «كاد
الصفحه ٤٥ : فلحنت ، فأخاف ألّا يستجاب لي.
وقال «علي» ـ كرم
الله وجهه ـ : «قيمة كل امرئ ما يحسن».
وهذا قول جامع
الصفحه ١٨٢ : .
ومنع ذلك
الجمهور ، منهم «ابن مالك» ، وقالوا : المنصوب بعدها حال ، إذ لا يوجد إلا نكرة.
ومن كلام العرب
الصفحه ٦ : ، شريف الذكر
، لا يعتني به إلّا كلّ حبر ، ولا يحرمه إلّا كلّ غمر (١) ، ولا تفنى محاسنه على ممر الدهر
الصفحه ١٥١ : حذف ، وإلا «فم» ففيها إبدال.
(٢) رواه «أحمد» في «مسنده»
٥ : ١٣٦ عن «أبي بن كعب» وانظر «فيض القدير
الصفحه ١٥٤ : في ليلة ، بمعنى لا ينبغي لكم أن تجمعوها. وليست «لا» نافية للجنس ، وإلا
لكان لاوترين ـ بالياء ـ ، لأن
الصفحه ١٨٨ : » إلا في الشعر ، ولم يرد في القرآن إلا مقترنا بـ «أن».
قال الله ـ تعالى
ـ : (فَعَسَى اللهُ أَنْ
الصفحه ١٢٢ : حكم ، وقد تنبه إليه الناس وتحاموه ، ولم يحتج به أحد ، ولا يصح أن
يمنع من أجله الاحتجاج بهذا الفيض
الصفحه ١٤٢ : الخلق هم الأنبياء ، والرسل ، ومحمد ـ صلىاللهعليهوسلم ـ مصطفى من أولئك المصطفين ، ألا ترى ما جاء من
الصفحه ١٧٤ : «الجلال» لهما خاو من توفيق ذي
الجلال.
وما ذكره «ابن الطيّب» كلام طيّب ، وهذا
نصه في مؤلّفه : «فيض نشر
الصفحه ١٩٢ : «الاقتراح» : ٥٥ هذا الكلام ، وتصدى لهما «ابن الطيب» في كتابه «فيض نشر
الانشراح» ورقة ٥٢ قائلا : ما ذكره «ابن
الصفحه ٢١٦ : سمعت عبد الله يحدث هذا الحديث قط إلا قال : ما حاشا فاطمة.
وأصرح من ذلك
كله : ما رواه «الطيالسي» في
الصفحه ٢٥٤ : : (زيد أشرب الناس للعسل). ولا يعمل في فاعل ملفوظ به ، فلا
يقال : مررت برجل أحسن منه أبوه. إلا في لغة
الصفحه ٣٠٦ : «رقية» قال : «الحمد لله دفن البنات من المكرمات» وهو غريب ، إلا
أن «البزار» قال : «موت» بدل «دفن».
وبه