الصفحه ١٤٢ : نحو
قوله : «أنا سيّد ولد آدم) (٢).
وقال «الشاطبي»
في (المقدمة) عند قوله «ابن مالك» : (المستكملين
الصفحه ١٥٠ : » ، وهو كقوله تعالى : (إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ)(١) وأما قوله «أدركنّ» فهكذا وقع في هذه
الصفحه ١٦٧ : ما
هو بمنزلة المجرد عند «ابن عصفور» قوله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ : «ومن لم يستطع فعليه بالصوم
الصفحه ١٧٦ : غائب لم
أزرك). فخبر هذا النوع واجب الثبوت ؛ لأن معناه يجهل عند حذفه.
ومنه قول النبي
الصفحه ٢٠٢ : لغة الحجاز.
وواجب حذفه في
لغة تميم وطيء ، فلم يلفظوا به أصلا ، نحو : لا بأس ، ونحو قوله ـ تعالى
الصفحه ٢٠٣ : ذكره ، نحو قوله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ : «لا أحد أغير من الله ـ عزوجل ـ» (٢)
وإذا علم من
سياق أو غيره
الصفحه ٢٢٢ :
، مع وروده في القرآن العزيز ، والحديث ، والشعر القديم.
فمن الوارد في
القرآن العظيم : قوله تعالى
الصفحه ٢٣٥ : إضافة هنا.
والثاني : إذا
كان في «تاركون» الألف واللام. مثل قول الشاعر :
الحافظو عورة
العشيرة
الصفحه ٢٥١ : «التسهيل» إلى القول بالجواز ، تعويلا على القياس والسماع.
فأما السماع ،
فمنه في «البخاري» في حديث «عبد
الصفحه ٢٧٦ :
الجزاء ، وذلك بعد الطلب بأنواعه. فتقول : (ائتنا تحدثنا) ، و (اسلم تسلم).
ومنه قوله
تعالى : (وَقالُوا
الصفحه ٢٨٣ : تصبك
خصاصة فتحمّل
وظاهر كلام ابن
مالك في «التسهيل» جواز ذلك في النثر على قلة.
ومنه قوله
الصفحه ٤٥ : فلحنت ، فأخاف ألّا يستجاب لي.
وقال «علي» ـ كرم
الله وجهه ـ : «قيمة كل امرئ ما يحسن».
وهذا قول جامع
الصفحه ٥٠ : يحدث شيئا فشيئا.
والجمع :
أحاديث ، كقطيع وأقاطيع. وهو شاذ على غير قياس.
وقوله تعالى : (فَلَعَلَّكَ
الصفحه ٧٨ : والمعنى ، وقد عجز عن أداء أحدهما فيلزمه أداء
الآخر ، ولا سيما أنّ تركه قد يكون كتما للأحكام (١).
القول
الصفحه ١٢٩ :
أولها : ما
يروى بقصد الاستدلال على كمال فصاحته ـ عليهالسلام ـ ، كقوله : «حمي الوطيس» (١) ، وقوله