الصفحه ٤٥ : فلحنت ، فأخاف ألّا يستجاب لي.
وقال «علي» ـ كرم
الله وجهه ـ : «قيمة كل امرئ ما يحسن».
وهذا قول جامع
الصفحه ٧٨ : النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ أن يورد بنص لفظه ، لا يبدّل ولا يغير إلا في حال
واحدة ، وهي أن يكون المر
الصفحه ١١٢ : محيطا
بجميع دقائق اللغة ، ذاكرا جميع المحسنات الفائقة بأقسامها ، ليراعيها في نظم
كلامه ، وإلا فلا يجوز
الصفحه ١٤٧ : (النمر بن
تولب) ـ ١٤ ه ، وإنه لم يرو عن النبي ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ إلا هذا الحديث» لم أجد له أصلا في
الصفحه ١٨٢ : .
ومنع ذلك
الجمهور ، منهم «ابن مالك» ، وقالوا : المنصوب بعدها حال ، إذ لا يوجد إلا نكرة.
ومن كلام العرب
الصفحه ١٨٦ : دامت منغّصة
لذّاته
بادّكار الموت والهرم
وأما التقديم
فجائز إلا مع «دام» ، ومع
الصفحه ٢٣٤ : الإرتاج (١)
الوجه الثالث :
أن يكون في اللفظ ثمانيا ، بالنصب والتنوين ، إلا أنه كتب على اللغة
الصفحه ٢٦٥ : ليصلّي الصلاة وما يكتب له منها إلا عشرها تسعها ثمنها سبعها سدسها خمسها
ربعها ثلثها نصفها» (٢).
أخبر أنه
الصفحه ٣٣٧ : القوم
المعذبين إلا أن تكونوا باكين.................................. ٦٧
ـ لا ترجعوا بعدي
كفارا يضرب
الصفحه ٥ : شرور أنفسنا ، وسيئات أعمالنا ، من
يهده الله فلا مضلّ له ، ومن يضلل فلا هادي له ، وأشهد أن لا إله إلّا
الصفحه ٦ : ، شريف الذكر
، لا يعتني به إلّا كلّ حبر ، ولا يحرمه إلّا كلّ غمر (١) ، ولا تفنى محاسنه على ممر الدهر
الصفحه ١٥ : الوحشيّ ، ورغب عن الهجين السّوقيّ ، فلم ينطق إلا عن ميراث
حكمة ، ولم يتكلّم إلّا بكلام قد حفّ بالعصمة
الصفحه ٢٢ : العربية إلا في القليل من
شعرائها ، وفي القليل من شعر هؤلاء الشعراء ، وليس في العربية من هذا النوع إلا
الصفحه ٣٥ : «مسلم» والأربعة ، وتوفي سنة ١٦٧ ه ، وفيه قال «اليزيديّ» :
يا طالب النحو ألا فابكه
الصفحه ٣٦ : «الفارسي» فيه
ببغداد. «بغية الوعاة» ٢ : ١٣٢.
أما الحديث : «ليس من أصحابي إلا من لو
شئت لأخذت عليه ليس أبا