الصفحه ١٢٠ : »
و «أبو حاتم» ؛ لأنه ليس من كلام العرب ، وفي القرآن : (وَكُلٌّ أَتَوْهُ
داخِرِينَ).
قال «أبو حاتم» لـ
الصفحه ١٤١ : ـ والصلاة على رسوله ، لما في ذلك من البركة الموعود
بها في الشرع ، وذلك مرجو القبول والإجابة كما جاء في حديث
الصفحه ٥ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
التّقدمة
إنّ الحمد لله
، نحمده ونستعينه ونستغفره ، ونعوذ بالله من
الصفحه ٢١٧ : ، ونفسا لم يرفع إبهاما ، لا عن طاب ، ولا عن زيد ، إذ لا إبهام
فيهما ، بل رفع إبهام ما حصل من نسبته إليه
الصفحه ٢٣٠ : الفتح»
عن حذف المضاف في «الخصائص» ١ : ١٩٢ :
«وأما أنا
فعندي أن في القرآن مثل هذا الموضع نيّفا على ألف
الصفحه ٣٨ : «زياد» للّذي أضعته من كلامك أضرّ عليك مما أضعته
من مالك.
وقيل لرجل : من
أين أقبلت؟ فقال : من عند
الصفحه ١٠١ : القرآن والسنة وأصولها ، فكان
ذلك مدعاة عنايتهم بالأحاديث وحفظها ، بلفظها أو بمعناها ، يستلهمونها من
الصفحه ١٢٦ :
نعم وقف فريق
من النحاة موقفا يتسم بالشدة والعنف تجاه القراء ، قال «أبو الفتح» في «الخصائص» ١
: ٧٣
الصفحه ٥٦ : ـ صلىاللهعليهوسلم ـ كما دوّن القرآن الكريم.
وقد مر تدوين
الحديث بمراحل منتظمة حققت حفظه ، وصانته من العبث ، وقد
الصفحه ٩٩ : بعد «القرآن الكريم»
بيانا أبلغ من الكلام النبوي ، ولا أروع تأثيرا ، ولا أفعل في النفس ، ولا أصح
لفظا
الصفحه ١٢٣ : ، من رواية ودراية لقصروا احتجاجهم عليه ، بعد القرآن
الكريم ، ولما التفتوا قط إلى الأشعار والأخبار التي
الصفحه ٣٣٢ : ............................................................. ٨٦
ـ تعلّم إعراب القرآن
أحبّ إلينا من تعلم حروفه. من قول «أبي بكر» و «عمر» رضياللهعنهما... ٤٥
الصفحه ٩١ : (١).
وروى عن أبي
أمامة قال : قال رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ : تعلموا القرآن ، فإنه يأتي يوم القيامة
الصفحه ٢٧٩ : ينتصب بعد الفاء في الرجاء. فتقول في الرجاء : (لعل لي مالا فأنفق منه).
وقرأ «حفص» عن «عاصم» : «لعلي أبلغ
الصفحه ٣٧ : الخطاب» ـ لعنة الله عليه ـ فأمر ألّا يقرأ
القرآن إلا من يحسن العربية. على أن «الحسن» قد قرأها بالجرّ على