الصفحه ٣٣ : » ١٢٣.
(٢) وإنما قال «الأصمعي»
: «أخاف» ، ولم يجزم ؛ لأن من لم يعلم العربية ، وإن لحن لم يكن متعمدا
الصفحه ٤٦ :
وهذا باب يطول
جدا ، أعني مدح العربية والنحو ، وفيما ذكرت منه مقنع في هذا الموضع ... ا ه
بتصرف
الصفحه ٦٩ : ، وكان أفصح العرب لسانا ،
وأحسنها بيانا ، فلو جوزنا النقل بالمعنى ربما حصل التفاوت العظيم ، مع أن الراوي
الصفحه ٧٠ : إذا كان عالما بلغات العرب ، ووجوه خطابها ،
بصيرا بالمعاني والفقه ، عالما بما يحيل المعنى ، وما لا
الصفحه ٨٠ : بلفظه على حكم لغوي ، إلا أن يكون الذي أبدل اللفظ بلفظ آخر عربيا ،
يستدل بكلامه على أحكام العربية.
ذكره
الصفحه ٩٠ : لفظه إذا عرف وجه
الصواب ، بخلافه إذا كان الحديث معروفا ، ولفظ العرب به ظاهرا معلوما ، ألا ترى أن
المحدث
الصفحه ٩٦ : . إما من جهة العربية ، وإما من جهة الرواية.
وإن شاء قرأه
أولا على الصواب ، ثم قال : وقع عند شيخنا ، أو
الصفحه ١٠٠ : ابن خروف
، أن «الزّبيدي» أخلّ بكتاب «العين» كثيرا ، لحذفه شواهد القرآن والحديث ، وصحيح
أشعار العرب منه
الصفحه ١٠٢ :
والتراكيب غير الجارية على ما شاع من الاستعمال العربي ، وقد لجأ النحاة
إلى تأويلها ، فمن ذلك
الصفحه ١٠٨ : المرويات ، وقع في الصّدر الأول قبل فساد اللغة العربية ،
حين كان كلام أولئك المبدّلين على تقدير تبديلهم يسوغ
الصفحه ١١٤ :
الأولى في إثبات فصيح اللغة كلام النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ لأنه أفصح العرب.
قال (١) : «وابن
الصفحه ١٢٢ : ضبط ، ودقة ، وتحرّ ، لا يتحلى ببعضه كل ما يحتج به
النحاة واللغويون من كلام العرب ، حتى قال «الأعمش
الصفحه ١٢٦ : » ، في بعض الروايات ، وغيرها من الأحاديث.
فتوهّم من لا دراية له بلهجات العرب ولغاتها أنه لحن.
ونحن لا
الصفحه ١٣٢ : أنه مخطوط. وقد قام الدكتور محمود ميره بتحقيقه. كما قام
بطبعه بالقاهرة بالمطبعة العربية الحديثة. الطبعة
الصفحه ١٣٣ : » فقد تقدم قول «ابن الطيب» :
لا نعلم أحدا من علماء العربية في الاحتجاج بالحديث الشريف إلا ما أبداه الشيخ