الصفحه ٤٧ : اللازم من اللغة العربية واجب ، وما زاد على
ذلك فمشغلة.
قال «السخاوي»
: صرح «العز بن عبد السّلام» في
الصفحه ٩١ : يصلح ، أو كما قال (٣).
قال «ابن حزم»
: وأما اللحن في الحديث فإن كان شيئا له وجه في لغة العرب ، فليروه
الصفحه ٩٢ : على العربية (٤).
__________________
(١) «الإحكام في أصول
الأحكام» ٢٦٣ ـ ٢٦٤ ، وفي «فتح المغيث
الصفحه ١١١ : (نصوص فصحاء العرب) ،
ثم حين جاء من تلوهم ودوّنوا هذه الفكرة كانوا يفهمون ذلك فلم يخصوا الحديث النبوي
بنص
الصفحه ١٢٩ : الأذكار والأدعية التي كان يدعو بها في أوقات خاصة. (٥)
ثالثها : ما
يروى على أنه كان يخاطب كل قوم من العرب
الصفحه ٢٦٨ :
الاختصاص
مسألة (٨٧)
في المخصوص المضاف إلى المعرف (١)
قال «الشاطبي»
: ومما تنصب العرب على
الصفحه ٣٧٤ : الدكتور فخر الدين قباوة ، والأستاذ محمد
نديم فاضل. المكتبة العربية بحلب ١٣٩٣ ه / ١٩٧٣ م.
«ح»
ـ «حاشية
الصفحه ٣٩ : اللسان.
قال «أبو زيد
النحويّ» (٣) قال رجل لـ «الحسن» : ما تقول في رجل ترك أبيه وأخيه
الصفحه ٥١ : (كتاب الخراج والإمارة والفيء ـ باب في بيان مواضع قسم الخمس ، وسهم
ذي القربي) ٣ : ١٥٠.
(٣) «اللسان
الصفحه ٨١ : اللسان ، وأعلم الخلق بمعاني الكلام ، ولم يكونوا يقولون ذلك إلا
تخوّفا من الزلل لمعرفتهم بما في الرواية
الصفحه ١٥٣ : المثنى) و «الكافي شرح الهادي» ٤٩٠ ، و «همع الهوامع» مبحثي (المثنى)
و (المفعول فيه).
(٢) وفي «اللسان
الصفحه ١٧٥ : الاصطلاحات وهو الظاهر
أنهم يجيزون الرواية بالمعنى ، في نحو الوعظ ، والتقرير باللسان.
وأما ما يثبتونه في
الصفحه ٢٢٢ : المذكورة للسببية عند
«ابن عقيل» و «الأشموني».
(٤) «ديوان الهذليين»
١ : ١٥٥ ، و «اللسان» (غنج» ٢ : ٣٣٧
الصفحه ٢٢ : العربية إلا في القليل من
شعرائها ، وفي القليل من شعر هؤلاء الشعراء ، وليس في العربية من هذا النوع إلا
الصفحه ٢٣ :
القسم الأول
دراسة مستفيضة لظاهرة الاستشهاد
بالحديث النبويّ في النحو العربيّ
وفيه ثلاثة أبواب