الصفحه ١٥٨ : ـ : «إن يكنه فلن تسلّط عليه ، وإن لم يكنه فلا خير لك
في قتله» (٢) وكقول بعض العرب : (عليه رجلا ليسني
الصفحه ٣١٤ : ـ وسواء أكانت الرواية من رواية العرب أم
العجم ؛ لأن النقاد والمحدّثين لم يشترطوا أن يكون عربيا ، وألّا
الصفحه ٣٣٩ : الثور الأبيض ٢١٤
ـ ما أنزل الله ـ تعالى
ـ كتابا إلا بالعربية ، ثم ترجم لكل نبي على لسان أمته
الصفحه ٣٥٢ :
ذل منه إليك
يا بن سنان ٢٥٤
النحو يبسط
من لسان الألكن
النحو يبسط
من لسان
الصفحه ٢٠ :
للعربي في هذه المعاني ، تكون كفايته ، ومقدار تسديده في باب الوضع.
وليس في العرب
قاطبة من جمع
الصفحه ١٨ : ـ أيدك الله وإيانا بلطفه وتوفيقه ـ أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم كان أفصح العرب لسانا ، وأوضحهم بيانا
الصفحه ١١٢ :
الضابط ، عن العرب الفصحاء عن أفصح العرب ، فكان أوثق من نقل أهل اللغة ،
فإنهم يكتفون بالنقل عن واحد
الصفحه ١٠ :
ثالثها : ما
يروى على أنه كان يخاطب كل قوم من العرب بلغتهم. ومما هو ظاهر أن الرواة يقصدون في
هذه
الصفحه ١٩ : وانفرادها بينهم ، وتخصص
بعض القبائل بأوضاع ، وصيغ مقصورة عليهم ، لا يساهمهم فيها غيرهم من العرب ، إلا
من
الصفحه ١٢١ :
بالوقوع ، وعلى فرض وقوعه فالمغيّر لفظا بلفظ في معناه عربيّ مطبوع يحتج
بكلامه في اللغة ، ونحن نعرف
الصفحه ٣٤ :
فنون العلم ، وكانت الرحلة إليه من الآفاق. هذا الإمام الذي لا يشق له غبار في
علوم العربية جاءه رجل وقال
الصفحه ٤٥ :
وقال «عمر بن
الخطاب» : عليكم بالعربية ، فإنها تثبت العقل ، وتزيد في المروءة.
وقال «عمر»
أيضا
الصفحه ٩٥ : فيما يعدونه خطأ من جهة العربية ، وذلك
لكثرة لغات العرب وتشعّبها.
هذا «أبو
الوليد ، هشام بن أحمد
الصفحه ٣١١ : نقطف الثمار اليانعة
، ونخلص إلى ما يلي :
(١) إن أئمة
الحديث عنوا عناية تامة بلسان العرب ، وبعلم النحو
الصفحه ٥ : )(٣).
وبعد فـ «القرآن
الكريم» هو المصدر الأول لـ «النحو العربي» ، و «الحديث النبوي» هو المصدر الثاني
له ، كما