الصفحه ١١٨ : جانب.
وقال «ابن
الطيب» : «قد أطال «أبو حيان» ـ عفا الله عنه ـ على عادته في التحامل على «ابن
مالك» بلا
الصفحه ٢٣٨ : «الكوفيين» و «ابن مالك» ؛ لأن معناه معنى المصدر.
وظاهر كلام «ابن
مالك» في «التسهيل» أنه جائز قياسا. ومنعه
الصفحه ٢٥١ :
مسألة (٧٤)
في وقوع التمييز بعد فاعل «نعم» و «بئس» ظاهرا (١)
قال «الشاطبي» مال
«ابن مالك» في
الصفحه ١١٧ : قال لنا
قاضي القضاة «بدر الدين بن جماعة» ـ وكان ممن أخذ عن ابن مالك ـ قلت له : يا سيدي
، هذا الحديث
الصفحه ١٢٨ : تفرقة ، كـ «ابن مالك» وقال : لأنه لم يفضّل هذا التفصيل
الضروريّ ، الذي لا بد منه ، وبنى الكلام على
الصفحه ٢٣٧ : ـ صلىاللهعليهوسلم ـ : «هل أنتم تاركو لي صاحبي» أي :تاركو صاحبي لي.
قال «ابن مالك»
: وفي الحديث شاهد على جواز الفصل
الصفحه ٢٨٣ :
مسألة (٩٧)
في الجزم بـ «إذا» (١)
قال «ابن مالك»
: قد يجزم بـ «إذا» الاستقباليّة حملا على «متى
الصفحه ٣٦١ : للأحاديث
النبوية الواردة في أكثر شروح ألفية ابن مالك)
وفيه ثمانية وثلاثون
بابا نحويا
وفيها عشر ومائة
الصفحه ٢٠٨ : )(٢).
وتوارد جماعة
من الشراح على أن هذا الحديث من هذا القبيل ، ووافقهم «ابن مالك». وناقشه «أبو
حيان» زاعما أن
الصفحه ١١٩ : «ابن مالك» وغيره ، بل قالوا
: إنه لا يجوز النقل بالمعنى إلا لمن أحاط بدقائق علم اللغة ، وكانت جميع
الصفحه ١٥٩ :
وأورد «الشاطبي»
شاهدا من النثر الحديث النبوي : «كن أبا خيثمة فكانه» (١).
ويفيد «ابن
مالك» أنه
الصفحه ٢٠٥ : ».
ونسبة «المراديّ» في «شرح ألفية ابن
مالك» ٣ : ٩ الحديث لـ «عائشة» ـ رضياللهعنها
ـ لم أرها ، فلا أدري ما
الصفحه ٢٢٥ : .
وزعم بعضهم
أنها تكون بمعنى «من» أو «في» ، وهو اختيار «ابن مالك».
وضابط ذلك :
أنه إن لم يصلح إلا تقدير
الصفحه ٢٢٤ : ء
، والمنادى محذوف ، أي : يا قوم.
وضعفه «ابن
مالك» في توضيحه (أي : في شواهد التوضيح)
قال «العكبري»
:الجيد
الصفحه ٢٢٨ : ، كقول الشاعر :
دعوت لما
نابني مسورا
فلبّى ،
فلبّي يدي مسور
هذا رأي «ابن