الصفحه ١٠٤ : أذكره مما جاوز الثلاثة فهذا
حكمه وإنما جاز : ما أعطاه وأولاه على حذف الزوائد وأنك رددته إلى الثلاثة
الصفحه ٣٣٦ : جوابا لمن قال : هل من غلام فهو مفتوح ، فإن دخلت (لا) (١) على ما عمل بعضه في بعض من معرفة أو نكرة لم تعمل
الصفحه ١٦٠ : تكون على ضربين :ضرب فيها يلاقي
شيئا ويؤثر فيه.
وضرب منه لا
يلاقي شيئا ولا يؤثر فيه فسمي الفعل الملاقي
الصفحه ٨٤ : هُوَ خَيْراً لَهُمْ) [آل عمران : ١٨٠]. يعني : البخل الذي دل عليه (يبخلون) ، وأما الذي يدل
عليه الفعل من
الصفحه ١٠١ :
ما أعلمه ومكث
ثم تقول : ما أمكثه فتنقله من فعل أو فعل أو فعل إلى (أفعل يا هذا) كما كنت تفعل
هذا في
الصفحه ٨٧ :
الذي في يكون فلما كانت تدل على ما يدل عليه المضارع استغني عن المضارع
فيها ولذلك لم تبن بنا
الصفحه ٣٨٢ :
الإستئناف والابتداء بعدها فلما جاز الابتداء جاز ما كان بمنزلة الابتداء وتقول :
لا آتيك إلى عشر من الشهر
الصفحه ٣٥٩ : ل" لا" مضافا إلى العشيّة ويكون زائرا عطف بيان للكاف
تبعه على اللفظ أو صفة على طرز البيت الذي قبله ، لأنّ
الصفحه ٢٧٦ :
دار الخليفة
إلا دار مروانا
ترفع (غير)
وتنصب دار مروان ولك أن تنصبهما جميعا على قولك : ما جا
الصفحه ٧٩ :
القسم الثاني :
من القسمة الأولى : وهو الفعل الذي هو غير فعل حقيقي فهو على ثلاثة أضرب فالضرب
الأول
الصفحه ١٢٥ : لم يصلح فيه إلا النصب لأنك لم تعطف الاسم على ما قبله وإنما أوقعت الواو
على (غد) ففصل الظرف بين الواو
الصفحه ٣٦٨ : أغنت عن إظهاره (يا) وقد مضى تفسير هذا.
فهذه الحروف
التي للجر كلها تضيف ما قبلها إلى ما بعدها.
فإذا
الصفحه ٣٨١ :
مسائل من هذا الباب
تقول : ضربت
القوم حتى زيدا وأوجعت تنصب لأنك جئت بحرف نسق على الأول وكذلك
الصفحه ٢٧٢ : الاسم الذي قبلها بوجه من الوجوه ؛ لأن الاستثناء إنما
يجيء بعد مضي الابتداء ؛ لأن المعنى : ما الخبز شيئا
الصفحه ٩٨ :
كانت تدخل على الأسماء والأفعال ورأيناهم إنما أعملوا من الحروف في الأسماء ما لا
يدخل على الأفعال وأعملوا