الصفحه ٨٦ :
على معنى وزمان نحو قولك : ضرب يدل على ما مضى من الزمان وعلى الضرب الواقع فيه
وكان إنما يدل على ما مضى
الصفحه ٥٢٢ : منع الإضافة إلى الواحد وأضيف إلى جملة :
وذلك : (حيث
وإذ وإذا). فأما (حيث) فإن من العرب من يبنيها على
الصفحه ٢٣٤ :
بعد ما مضى الخبر قال الشاعر :
وإلّا
فاعلموا أنا وأنتم
بغاة ما
بقينا في شقاق
الصفحه ٢٨٥ : ) اسم ينتظم العدد كله وخص
الاستفهام بالنصب ليكون فرقا بينه وبين الخبر ؛ لأن العدد على ضربين : منه ما
الصفحه ٢٣٣ : سألت الخليل عن الآيتين فزعم أنها وي مفصولة من كأن ، ويدل على ما قاله قول
الشاعر :
وي كأن من يكن
الصفحه ٤٤ : كانت فيما مضى من
الزمان والحاضر نحو قولك : (يصلي) يدل على الصلاة وعلى الوقت الحاضر.
والمستقبل نحو
الصفحه ١٢٨ : الضمير إذ كان الوصف في الحقيقة له
ومثل ذلك : ما من أيام أحب إلى الله فيها الصوم منه في عشر ذي الحجة
الصفحه ١٠٦ : ) وتقول : ما كان أحسن زيداص وما كان أظرف أباك فتدخل (كان) ليعلم
: أن ذلك وقع فيما مضى كما تقول : من كان
الصفحه ٤٥ : عنها.
وجميع ما ذكرت
لك أنه يخص الاسم فهو يمتنع من الدخول على الفعل والحرف.
وما تنفرد به
الأفعال دون
الصفحه ٢٩٢ : التفسير ترده تقديره إلى أن تقدره الفعل : فإن
قال قائل : فأنت تقول : ما أحسنك من الرجال وما أحسنك من رجل
الصفحه ٢٧٥ : من (أحد) ؛ لأن المعنى
: مررت بكل أحد قائم ، وإن شئت : قائما إلا زيدا وتقول : ما مر بي البعير إلا إبلك
الصفحه ١٢١ : تريد به ما تريد (بفعّال) من
المبالغة قال الشاعر (١) :
ضروب بنصل
السيف سوق سمانها
الصفحه ١٠٢ : وأوضح
معناه وتقديره : قلت على ما قلناه :شيء حسن زيدا ، وذلك الشيء الذي حسن زيدا ليس
هو شيئا غير زيد
الصفحه ٨ :
مما احتاج إلى علمه في زمانه ، وانتشر من ذلك ما شاء الله ، ثم علّم بعد آدم من
الأنبياء صلوات الله عليهم
الصفحه ١٥٨ : : ضربا زيد إياك.
وقال الأخفش :
من رد عليك ضربا زيد عمرا إذا كنت تأمره أدخلت عليه سقيا له فقلت له : ألست