الصفحه ٥١٢ : عصفور في شرح الإيضاح :وهو ساكن
في الأصل ، إلا أنه حرك لالتقاء الساكنين ، وكانت الحركة فتحة إتباعا لما
الصفحه ١١٧ : الله رجلا وحبذا أخوك قائما.
__________________
(١) قال في شرح
التسهيل : وأما النعت فلا ينبغي أن
الصفحه ١٨ : مختصره : الظاهر من هذه الأقوال قول أبي الحسن الأشعري.
قال القاضي تاج
الدين السبكي في" شرح منهاج
الصفحه ٥٣٠ :
هذه توابع الأسماء في إعرابها..................................................... ٤٠٦
شرح الأول
الصفحه ٤٩٦ : معطوف عليه ، والرابط محذوف ، أي : فيه. ويجوز أن يكون جملة لا نرى
صفة لشهر.
وقال بعض فضلاء العجم في شرح
الصفحه ٥١ : المفرد ،
والتغيير المقدر في نحو فلك ودلاص وهجان وشمال للخلقة. قيل ولم يرد غير هذه
الأربعة. وذكر في شرح
الصفحه ٣٨٨ : النفي ، فلما لم يقل أشذ عرف أنها مكسورة.
وبه صرح ابن هشام في شرح أبيات ابن
الناظم ، قال : إن بالكسر
الصفحه ٥٠٣ : ، قال
الأندلسي في شرح المفصل : هو جمع ذنابة بكسر الذال ، وهي آخر الوادي ، ينتهي إليه
السيل. وكذلك آخر
الصفحه ٣٧٨ : هاهنا كحرف من حروف الابتداء.
وقال الأندلسي في شرح المفصل : يقع
بعدها الجملة الفعلية والاسمية. وتسمى
الصفحه ٣٩٣ : : إني أقسم بالله الذي تسرع الإبل
إلى بيته ، ويساق إليه الهدي.
والخطيب التبريزي لم يأت في شرح هذا
البيت
الصفحه ١٩ : في" شرح منهاج البيضاوي" : الوضع عبارة عن تخصيص الشيء بالشيء
بحيث إذا أطلق الأوّل فهم منه الثاني
الصفحه ٨٢ : يجري هذا الباب.
وإن كان الفعل
لا يتعدى لم يجز ذلك فيه ، وإن كان يتعدى إلى مفعول واحد بقي الفعل غير
الصفحه ١٥١ : علم نافع" فإنه ، وإن بين العدد في الأول والنوع في
الثاني ، فهو خبر عن" فضلك" في الأول ، وخبر عن" علمك
الصفحه ٥١٩ : لك
أن تقول :حبّ في الدار ذا زيد فلا يجوز أن تفصل بينهما وبين (ذا) كما تفصل في باب
نعم.
الثالث اسم
الصفحه ٦٤ : حديث عنه ولم تذكر من فعل به فقام مقام الفاعل.
والخامس : مشبه
بالفاعل في اللفظ.
شرح الأول : وهو