الصفحه ٥١٨ :
وكان الأصل
خمسة وعشرة فحذفت الواو وبني أحدهما مع الآخر اختصارا وجعلا كاسم واحد وكذلك حادي
عشر
الصفحه ٢٩٤ :
ويجيز
البغداديون : خمسة دراهمك ودرهمك ينوي في الأول الإضافة وهذا إنما يجوز عندي مثله
في ضرورة
الصفحه ٣٤٣ : ء ماء باردا ، وإن فصلت بين الموصوف والصفة بشيء لم يجز في الصفة إلا
التنوين ، وذلك قولك : لا رجل اليوم
الصفحه ٥١٥ : ، وتناولته من أعلاه ، ولم تمعن في
شربه. انتهى.
وقال الجواليقي في شرح أبيات أدب الكاتب
: يصف إبلا تشرب من ما
الصفحه ٣٥٧ : تفصل
بين خمسة وعشر في قولك : خمسة عشر كذلك لا يجوز أن تفصل بين (لا) وبين ما بني معها
وتقول : لا رجل ولا
الصفحه ٣٠٦ : ) كما حذف الياء من (أمي).
ومثل ذلك : يا
أبة لا تفعل والوجه الآخر أن يكون : ابن عمل في أم عمل خمسة عشر
الصفحه ٥٢٥ : .................................................................. ٥
المبحث الأول : في علم اللغة...................................................... ٧
المبحث الثاني : في
الصفحه ٢٨٢ :
مما بني لأقل العدد وأقل العدد هو العشرة فما دونها ذلك أن تدخل في المضاف إليه
الألف واللام ؛ لأنه يكون
الصفحه ٥٨ : في
المعنى وعجبت من
__________________
(١) ذكر ابن عقيل في
شرح الألفية أن هذه الجملة وأمثالها من
الصفحه ٢٣٧ : وجوب الإعمال في ليتما ، وهو يشكل على قوله
في شرح التسهيل : يجوز إعمالها وإهمالها بإجماع (وجائز
الصفحه ١١١ : عملت
فيه خبره وليس الرجل في هذا الباب واحدا بعينه إنما هو كما تقول : أنا أفرق الأسد
والذئب لست تريد
الصفحه ٥٢٣ : مِنَ الضَّالِّينَ".
والمشهور أنها في مثله للجواب والجزاء. وعليه مشى المرزوقي في شرح الهذليين قال :
رواه
الصفحه ٤٣٤ : معنى المبايعة ، لأنها تقع على أحدهما.
وقد يظهر من كلام سيبويه في باب ما
يرتفع بين الجزمين.
وقد جوز
الصفحه ٧ : : تكلّم. انتهى كلام ابن جني.
وقال إمام
الحرمين في" البرهان" : اللغة من لغي يلغى من باب رضي إذا لهج
الصفحه ٢١ : إليه
زرافات ووحدانا
يعلم أن
الزرافات بمعنى الجماعات.
وقال عبد
اللطيف البغدادي في شرح الخطب