الصفحه ١١٥ : (ما) وبين
الاسم لم تعمل في شيء ورفعت (قريبا) لأنك عطفته على (نعم) ونعم في موضع رفع ؛ لأنه
خبر مقدم ولا
الصفحه ١٨٧ :
كقولك نحن في يوم طيب وفي شهر كذا. انظر شرح ابن عقيل ١ / ٢١٤.
الصفحه ٢٦٩ :
لواحق الأقراب فيها كالمقق ... (١)
والمقق : الطول
وإنما المعنى : فيها طول كما يقال : فلان كذا
الصفحه ٣٢٦ : التسوية
مجرى الاستفهام إذ كان التسوية موجودة في الاستفهام ، وذلك قولهم : أما أنا فأفعل
كذا وكذا أيها الرجل
الصفحه ٢٥١ :
تَظْمَؤُا فِيها وَلا تَضْحى)(١) [طه : ١١٩].
وتقول : إذا
أردت أن تخبر ما يعني المتكلم أي : إني نجد إذا
الصفحه ٤١٠ : والحجر في الوصف سواء إذا
وصفتهنّ بما هو حلية لهن فأما الموصوف بصفة ليست له في الحقيقة وإنما هي لشيء من
الصفحه ١٥٧ : الحال وقال : ومثل ذلك في لغة أهل الحجاز : مررت بهم ثلاثتهم وأربعتهم إلى
العشرة.
وزعم الخليل :
أنه إذا
الصفحه ٢٩٣ : : صالحين على أن تجعله صفة رجل
، فإن كان جمعا على لفظ الواحد جاز فيه وجهان : تقول : عندي عشرون درهما جيادا
الصفحه ١٣٢ :
شرح الثالث : وهو المصدر
اعلم أن المصدر
يعمل عمل الفعل ؛ لأن الفعل اشتق منه وبني مثله للأزمنة
الصفحه ١٣٥ :
أراد : بعد
إعطائك وقال هؤلاء القوم : إذا جاءت الأسماء فيها المدح والذم وأصلها ما لم يسم
فاعله رفعت
الصفحه ٢٣٠ : وتقول : إن ألفا في دراهمك بيض إذا جعلت : (بيضا)
خبرا ، فإن وصفت بها (ألفا) قلت : إن ألفا في دراهمك بيضا
الصفحه ٥٧ : تحركت الياء والواو وانفتح ما قبلهما قلبتا ألفين
فسكون آخرهما عارض والفتحة مقدرة في الألف ولهذا إذا قدر
الصفحه ٢٤٤ : فلما صار لها موضع فتحت.
و (حتى) :
تبتدأ بعدها الأسماء وهي معلقة لا تعمل في (إن) ، وذلك قولك : قد قاله
الصفحه ٤١٢ :
أب وأخ وابن وما جرى مجراهن فصفات ليست منسوبة إلى شيء وهي أسماء أوائل في
أبوابها ولا يجوز أن تنسب
الصفحه ٢٣٣ : له نشب يح
بب ومن يفتقر يعش عيش ضرّ
انظر شرح الأشموني على الألفية ١ / ٢٧٣