الصفحه ٢١٥ :
وقال في قول الله تعالى : (ثُمَّ يُخْرِجُكُمْ
طِفْلاً) [غافر : ٦٧] وقوله : (فَإِنْ طِبْنَ لَكُمْ
الصفحه ٣٠٣ : مبهم ولا يستعمل إلا بصلة إلا في الجزاء
والاستفهام فلما لم يوصل ألزم الصفة لتبينه كما كانت تبينه الصلة
الصفحه ٣٩٦ :
شرح الثالث : وهو إضافة أفعل إلى ما هو بعض له :
إذا قلت : (زيد
أفضل القوم) فقد أضفته إلى جماعة هو
الصفحه ٣٣ : :
مات شابا في ذي
الحجة ، سنة ٣١٦ ه.
مصنفاته :
١ ـ الأصول في
النحو (كتابنا هذا).
٢ ـ و (شرح
كتاب
الصفحه ٣٩ : به أن ينحو المتكلم إذا تعلمه كلام العرب ،
وهو علم استخرجه المتقدمون فيه من استقراء كلام العرب حتى
الصفحه ١١٠ : الحلق وهما : العين في (نعم) والهمزة في (بئس) فصار : نعم وبئس كما
تقول : شهد فتكسر الشين من أجل إنكسار
الصفحه ١٦٥ : كحلتها وبما
أشبه ذلك كوصفه بالمؤنث نحو أكلت كتفا مشوية وكرد التاء إليه في التصغير ككتيفة
ويدية. انظر شرح
الصفحه ١٦٦ : زيدا فالكاف في قولك : (ركوبك) مخفوضة بالإضافة
وموضعها رفع والتقدير : أعجب زيدا أن ركبت الدابة فالمصدر
الصفحه ٢٠٩ : ) على الحال. والكوفيون يجيزون نصبه على الخبر ، يجعلونه
كنصب خبر (كان) وخبر الظن ، ويجيزون فيه إدخال
الصفحه ٢١٩ : الفراء : اسم إن في المعنى وقال الكسائي : هي معلقة وأصحابنا
يجيزون : إن قائما زيد ، وإن قائما الزيدان
الصفحه ٢٢٩ :
عظيم المشافر
قال سيبويه :
والنصب أكثر في كلام العرب كأنه قال : ولكن زنجيا عظيم المشافر لا يعرف
الصفحه ٢٤٩ : لَكُمْ) فإنها في الأولى
معطوفة على المفعول وهو نعمتي وفي الثانية بدل منه وهو إحدى. انظر شرح شذور الذهب
الصفحه ٢٥٤ :
وتقول : قد
علمت أن زيدا لينطلقن فتفتح ؛ لأن هذه لام القسم وليست لام (إن) التي في قولك : قد
علمت إن
الصفحه ٢٧٧ : : قام القوم غير
زيد ولا عمرو ، والنفي في جميع العربية ينسق عليه (بلا) إلا في الاستثناء.
وقال بعضهم
الصفحه ١٠٠ :
شرح التعجب
فعل التعجب (١) على ضربين وهو منقول من بنات الثلاثة إما إلى أفعل
ويبنى على الفتح