الصفحه ١٣٠ : الحسن وجه من أجل أن هذه إضافة
حقيقة على بابها لم تخرج فيه معرفة إلى نكرة ولا نكرة إلى معرفة فالألف
الصفحه ١٤٠ : كالهاء في قوله : كتابيه وحسابيه ؛ لأن الألف من مخرج الهاء ومثل ذلك
قولك : أنا قلت ذاك فإذا وقفت قلت
الصفحه ١٤٨ : أحسن فيها منه في سائر النكرات لأنها في لفظ المعارف.
وإن كانت نكرات
فيقول : هذا مثلك منطلقا وهذا حسن
الصفحه ١٥١ : : كل اسم
تذكره بعد أن يستغني الرافع بالمرفوع وما يتبعه في رفعه إن كان له تابع وفي الكلام
دليل عليه فهو
الصفحه ١٦٠ :
شرح الثاني وهو المفعول به (١)
قد تقدّم قولنا
في المفعول على الحقيقة أنه المصدر ولما كانت هذه
الصفحه ٢٢٦ :
قال الله عز
وجل : (إِنَّ لَكَ أَلَّا
تَجُوعَ فِيها وَلا تَعْرى (١١٨) وَأَنَّكَ لا تَظْمَؤُا فِيها
الصفحه ٢٦٦ :
باب الاستثناء المنقطع من الأول
إلا في تأويل (لكن)
إذا كان الاستثناء منقطعا عند البصريين.
ومعنى
الصفحه ٣٢٨ :
والنصب عند
الكوفيين في العطف على (أيها) كما كان في النعت فلما لم يأتي (يا أيها) نصب
ويجيزون : يا
الصفحه ٦٦ : وجملة هذا أنه إنما ينظر إلى ما فيه فائدة فمتى كانت فائدة بوجه من
الوجوه فهو جائز وإلا فلا فإذا اجتمع
الصفحه ٨٠ :
خبرا أو استخبارا هو في جميع هذه الأحوال لا بدّ من أن يرفع به الاسم الذي
بني له فالأفعال كلها
الصفحه ٨٣ : تقول : أعطى عمرو زيدا ؛ لأن هذا يلبس إذ كان يجوز أن يكون كل واحد منهما
آخذا لصاحبه وهو لا يلبس في
الصفحه ١٠٦ : كان زيد فالرفع الوجه و (ما) الثانية في موضع نصب بالتعجب وتقدير ذلك : ما
أحسن كون زيد.
تكون (ما) مع
الصفحه ١٣٤ : بالضرب كان خطأ ، وذلك ؛ لأن الضرب في معنى (أن ضرب)
وزيد وعمرو من صلته فإذا كان المصدر في معنى (إن فعل) أو
الصفحه ١٤٣ :
ذكر المعرفة
والمعرفة (١) خمسة أشياء : الاسم المكنى والمبهم والعلم وما فيه
الألف واللام وما أضيف
الصفحه ١٨٩ :
ذلك فتقول : زيد دون عمرو وأنت تريد في الشرف أو العلم أو المال أو نحو ذلك
وإنما الأصل المكان