الصفحه ١٦٨ : اكتسى الثوب ولبسه.
والأفعال التي
تتعدى إلى مفعول واحد كلها إذا نقلتها من (فعل) إلى (أفعل) كتاب كان من
الصفحه ١٩١ : الظرف وأسكنت السين : تقول :ضربت وسطه
ووسط الدار واسع وهذا في وسط الكتاب ؛ لأن ما كان معه حرف الجر فهو
الصفحه ١٩٧ : أبو بكر :
وقرأت بخط أبي العباس في كتابه : أخطأ الرياشي في قوله : مخافة الشر ونحوه (حال)
أقبح الخطأ
الصفحه ٢٠١ : الزموه حالا واحدة وسنفرد فصلا في هذا الكتاب لذكر التقديم والتأخير وما يحسن
منه ويجوز وما يقبح ولا يجوز إن
الصفحه ٢٠٤ : قدمنا ذكره في هذا الكتاب
فمتى كان في الكلام فائدة فهو جائز في الحال كما جاز في الخبر ، وإذا وصفت النكرة
الصفحه ٢٠٧ : ء في معنى الفعل
لأنها كالمفعول فيها وفي كتاب الله : (وَهذا بَعْلِي
شَيْخاً) [هود : ٧٢].
الصفحه ٢١٢ : قدمت تفسيره في هذا الكتاب وغير ممتنع
عندي أن ينتصب على التمييز أيضا بل الأصل ينبغي أن يكون هذا ، وذلك
الصفحه ٢٧٥ :
وذهب الدنانير إلا دنانيرك وفي كتاب الله تعالى : (وَالْعَصْرِ (١)
إِنَّ الْإِنْسانَ لَفِي خُسْرٍ
الصفحه ٢٩٥ :
قال : وقد فسروا الآية في كتاب الله جل وعز : (إِنَّ الَّذِينَ
آمَنُوا وَالَّذِينَ هادُوا
الصفحه ٣٤١ : ].
وقال : (الم (١) ذلِكَ الْكِتابُ لا رَيْبَ
فِيهِ) [البقرة : ١ ـ ٢] ، وأما قول الشاعر :
لا هيثم الليلة
الصفحه ٣٤٧ : .
وكذلك لا يدي لك ، إنّما المراد لا طاقة
لك بها.
وهو قياس من النّحويين على قولهم لا أبا
لك. وفي الكتاب
الصفحه ٣٥٥ : واحدة
بعد ابتدائه وأن بعضه متصل ببعض فمن ذلك قوله : (لِئَلَّا يَعْلَمَ
أَهْلُ الْكِتابِ أَلَّا
الصفحه ٣٦٤ : ء الغاية.
تقول : سرت من
موضع كذا إلى موضع كذا.
وفي الكتاب :
من فلان إلى فلان : إنما يريد : إبتداؤه فلان
الصفحه ٣٨٣ : .
وقال الأخفش في
كتابه الأوسط : إن قوما يقولون : جاءني القوم حتى أخوك يعطفون الأخ على.
(القوم) وكذلك
الصفحه ٤٢٧ : آمَنَ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَالْمَلائِكَةِ وَالْكِتابِ
وَالنَّبِيِّينَ وَآتَى الْمالَ عَلى