الصفحه ٣٨٩ : : والله إن زيدا في الدار وإنك لقائم وقوله عز وجل : (حم (١) وَالْكِتابِ الْمُبِينِ (٢)
إِنَّا أَنْزَلْناهُ
الصفحه ٤٣٨ : البيت قلما خلا عنه كتاب نحوي ،
ومع شهرته لا يعلم قائله ، وهو من أبيات سيبويه الخمسين التي لم يعرف قائلها
الصفحه ٤٥٥ : بهذا عموم التذكير وأنّه هو الأصل الذي لا ينكسر. ونظير هذا في
الشذوذ قوله ـ وهو من أبيات الكتاب
الصفحه ٤٩٦ : والنصب جميعا ؛ وهو عندي أشبه بمعنى البيت. وكلاهما حسن.
وقد قضينا هذا في كتابنا تفسير أبيات
كتاب سيبويه
الصفحه ١٤ : من لغة
أو كتابة ويعود إليه الكلام ويلزم إما الدّور أو التسلسل في الأوضاع وهو محال فلا
بد من الانتها
الصفحه ١٥ : :
(لبطل التكليف)
قلنا : بالمعرفة أمّا بسائر التكاليف فلا. انتهى.
وقال أبو الفتح
ابن برهان في كتاب
الصفحه ٢٦ : حضر ... أو : هل أنت. أو : كتاب علىّ ... فكل تركيب من
هذه التراكيب لا يصح أن يسمى : (كلمة) ؛ لأنه ليس
الصفحه ٢٨ : يسمون النون السالفة ، واستغنوا بها الرمز
المختصر عن (النون) ؛ فحذفوها فى الكتابة ، ولكنها لا تزال ملحوظة
الصفحه ٣٢ : المبرد
وهو من أكابر أصحابه ، وقرأ عليه كتاب سيبويه في النحو.
وأخذ عنه العلم
:
١ ـ عبد الرحمن
الزجاجي
الصفحه ٤٢ : والحاضر والمستقبل.
ولما كنت لم
أعمل هذا الكتاب للعالم دون المتعلم احتجت إلى أن أذكر ما يقرب على المتعلم
الصفحه ٦٢ : والفصول فقد أعلنت في هذا الكتاب
أسرار
__________________
وحكم هذه الأحرف : أن
كلّ هذه الأحرف تنصب
الصفحه ٧٦ : من هو له. وقال الكوفيون لا يجب الإبراز حينئذ ووافقهم الناظم في غير هذا
الكتاب واستدلوا لذلك بقوله
الصفحه ١٤٠ : كالهاء في قوله : كتابيه وحسابيه ؛ لأن الألف من مخرج الهاء ومثل ذلك
قولك : أنا قلت ذاك فإذا وقفت قلت
الصفحه ١٤٨ : الرجل فهو مبتدأ لا غير ، وقد
ذكر الناظم هذين في موضعهما من هذا الكتاب. الثالث ما حكاه الفارسي من قولهم
الصفحه ١٦٣ : الكتاب.
وهذه الأفعال
المتعدية تنقسم ثلاثة أقسام : منها ما يتعدى إلى مفعول واحد ومنها ما يتعدى إلى