الصفحه ٥٣ :
والمذكر
والمؤنث في ذا أيضا سواء ؛ لأنه يبين أيضا بالخطاب والياء للمذكر الغائب فجميع ما
جعل لفظ
الصفحه ١٠٥ :
يا ليتني
مثلك في البياض
أبيض من أخت
بني إباض
قال أبو العباس
الصفحه ٤٧٣ :
والرفع ؛ لأن هذه الياء تحذف في الوقت في الجر والرفع فعوضت النون من ذلك ،
وإذا وقعت موضع النصب بنيت
الصفحه ٧١ :
ومضمره كظاهره وأنت إذا قلت : زيد قائم فالضمير لا يظهر في واحده ولا في
تثنيته ولا في جمعه ، فإن قال
الصفحه ٨٥ : مرفوعا في هذا الباب حتى يقدر فيه أنه إذا كان
الفاعل معه أنه مفعول صحيح فحينئذ يجوز أن يقام مقام الفاعل
الصفحه ٢١٦ : ) ألا ترى أنك إذا قلت : كان
عبد الله منطلقا فالمنطلق هو عبد الله وقد مضى شرح ذلك في الأسماء المرفوعات إذ
الصفحه ٢٤٦ :
لا تقع فيها (إن) المكسورة فمتى وجدتهما يقعان في موقع واحد فاعلم أن
المعنى والتأويل مختلف
الصفحه ٢٥٣ :
مسائل في فتح ألف (أن) وكسرها
تقول : قد علمت
أنك إذا فعلت ذاك أنك سوف تغبط ويجوز أن تكسر تريد
الصفحه ٣٥٨ :
ولا امرأة فيها فتعيد (لا) الأولى كما تقول : ليس عبد الله وليس أخوه فيها فيكون
حال الآخرة كحال الأولى
الصفحه ٥٩ :
ضرب زيد عمرو فيكون زيد هو المفعول في المعنى ولا يجوز هذا في إسم الفاعل
لا يجوز أن تقول : عجبت من
الصفحه ٦١ : ولعل ومتى في حروف الجر. انظر شرح ابن عقيل ٣ / ٣.
(٢) هذه هي الأحرف المشبّهة
بالأفعال وشبّهت بها
الصفحه ٧٣ :
وإنما نقوله ردا على الكفار وعلى من لا يقول به ولو لم يكن لنا مخالف على
هذا القول لما قيل إلا في
الصفحه ٧٤ : وكذا فعبد الله مرتفع
بالابتداء والخبر محذوف وهو في مكان كذا وكذا فكأنه قال : لو لا عبد الله بذلك
المكان
الصفحه ١٤٢ : بعينه إذا ذكر.
والنكرة (١) تنقسم قسمين : فأحد القسمين : أن يكون الاسم في أول
أحواله نكرة مثل : رجل
الصفحه ١٨٤ :
مسائل من هذا الباب
تقول : يوم
الجمعة القتال فيه فيوم الجمعة مرفوع بالابتداء والقتال فيه الخبر