الصفحه ٤٩٠ : : إن الاسم
المفرد المتمكن في الإعراب على أربعة أضرب : اسم الجنس الذي تعليله من جنس آخر
والواحد من الجنس
الصفحه ١٢٧ :
شرح الثاني وهو : الصفة المشبهة باسم الفاعل
الصفات
المشبهات بأسماء الفاعلين (١) : هي أسماء ينعب
الصفحه ٣٠٨ : ء بإضافة الثاني فكأنه في التقدير : يا زيد عمرو زيد عمرو ويا تيم عدي تيم
عدي.
واعلم أن
المضاف إذا وصفته
الصفحه ٥٢ :
فإذا جمعت
الاسم المذكر على التثنية لحقته واو ونون في الرفع نحو قولك : هؤلاء المسلمون
وتلحقه اليا
الصفحه ٣١١ : :
تضل منه إبلى بالهوجل
في لجة أمسك فلانا عن فل
انظر شرح ابن عقيل ٣ / ٢٧٨.
الصفحه ٤١٧ : نفسه ، باعتبار
وادي السباع. انتهى.
وقد شرح الشارح المحقق البيتين بما لم
يسبق به.
وقوله : الواو في
الصفحه ٦٥ :
والمبتدأ يبتدأ
فيه بالاسم المحدث عنه قبل الحديث وكذلك حكم كل مخبر والفرق بينه وبين الفاعل : أن
الصفحه ٦٩ :
شرح الثاني وهو خبر المبتدأ
الاسم الذي هو
خبر المبتدأ هو الذي يستفيده السامع ويصير به المبتدأ
الصفحه ٩٨ :
قال أبو بكر :
والذي قال سيبويه : أنه يضمر في (لات (١)) إن كان يريد أن يضمر فيها كما يضمر في
الصفحه ٣٢٠ :
باب الترخيم
الترخيم (١) حذف أواخر الأسماء المفردة الأعلام تحقيقا ولا يكون ذلك
إلا في النداء إلا
الصفحه ٧٦ :
ورفع الأسماء التي تبنى عليه لمضارعته الفعل فأضمروا فيه كما أضمروا في
الفعل إلا أن المشبه بالشي
الصفحه ١٩٣ :
ممدودة ومتى في معنى وسط والباء الزائدة والكاف الزائدة وحول وحوالي وأجل
وإجل وإجلى مقصور وجلل وجلال
الصفحه ٢١١ :
باب التمييز
الأسماء التي
تنتصب بالتمييز (١) والعامل فيها فعل أو معنى فعل والمفعول هو فاعل في
الصفحه ٨٨ :
البيت على ضربين : أحدهما : أن يكون (أحد) في معنى واحد كأنه قال : إلا على واحد
لا يعرف القمرا فأحد هذه هي
الصفحه ٢٩٧ : : مفرد ومضاف ومضارع للمضاف
بطوله.
شرح الأول : وهو الاسم المفرد في النداء الاسم المفرد
ينقسم على
ضربين