الصفحه ٣٠١ : زيد نفسه ويا تميم كلكم ويا قيس كلكم.
فأما يا تميم
أجمعون فأنت فيه بالخيار إن شئت رفعت ، وإن شئت نصبت
الصفحه ٣٢٩ :
ولا يكادون
يحذفون (يا) من النكرة ويقولون : وا زيد في النداء ويقولون : وأ أي زيد.
قال أبو العباس
الصفحه ٣٤٥ :
باب ما يثبت فيه التنوين
والنون من
الأسماء المنفية فإن ثنيت فلا بد من النون تقول : لا غلامين ولا
الصفحه ٣٤٧ : : لا أبا فاعلم لك ؛ وفيه دليل على أنّه ليس بمضاف. ويجوز أن تكون
الألف لام الكلمة كما قال : " الرجز" إنّ
الصفحه ٣٦٩ :
وكذلك إذا قلت
: هذا لعبد الله فإذا قلت : أنت في الدار فقد أضفت كينونتك في الدار إلى الدار (بفي
الصفحه ٣٧٠ : برجل
وذهبت إلى غلام لك ولكنه لما كان معناه التقليل وكان لا يعمل إلا في نكرة فصار
مقابلا (لكم) إذا كانت
الصفحه ٣٨٥ :
قال سيبويه :
فلا يكون في المقسم به هاهنا إلا الجر ؛ لأن قولهم (ها) صار عوضا من اللفظ بالواو
فحذفت
الصفحه ٣٩١ :
ويستدلون على أنه حرف بقولك : جاءني الذي كزيد كما تقول : جاءني الذي في الدار ولو
قلت : جاءني الذي مثل زيد لم
الصفحه ٤٢٦ : قوله : وأخيه في موضع نكرة والمعنى : وأخ له
والدليل على أنه نكرة دخول (ربّ) عليه ومثل ذلك قول بعض العرب
الصفحه ٤٢٧ : تقديره
أعني ، أو أمدح ونحوهما. والعرب إذا رجعت عن شيء لم تعد إليه.
وقال ابن السكيت في أبيات المعاني
الصفحه ٤٣٧ : : عجبت من إيقاعي أنيابه بعضها فوق بعض فنصبت أنيابه وتقول :
رأيت متاعك بعضه فوق بعض إذا جعلت (فوق) في موضع
الصفحه ٤٤٢ : ء والأفعال في إعرابها : الأول الواو
: ومعناها إشراك الثاني فيما دخل فيه الأول وليس فيها دليل على أيهما كان
الصفحه ٤٤٤ : مستفهما فإنما هو إضراب على معنى (بل) إلا أن ما يقع بعد (بل) يقين وما يقع
بعد (أم) مظنون مشكوك فيه ، وذلك
الصفحه ٤٥٢ :
والصلة التي
أوجبت البناء في زيد هي التي أوجبت البناء في عمرو وهما في ذلك سواء ألا ترى أنهم
يقولون
الصفحه ٤٦٥ : بالفعل
مع الفاعل جميعا رجلا فوجب أن تحكيه فأما إن سميت (بقام) ولا ضمير فيه فهو مصروف ؛
لأنه مثل باب ودار