الصفحه ٢١٧ :
الضرب الثالث :
الذي العامل فيه حرف جامد غير متصرف الحروف التي تعمل مثل عمل الفعل فترفع وتنصب
خمسة
الصفحه ٢٢٠ : :
إنما لا تعمل في ما بعدها كما أن (أرى) إذا كانت لغوا لم تعمل ونظير (إنما) قول
المرار :
أعلاقة
الصفحه ٢٢١ :
قال أبو العباس
وغيره : نجيز نصب الخبر على التشبيه ب (ليس) كما فعل ذلك في ما.
قال أبو بكر :
وهذا
الصفحه ٢٢٢ :
والثاني : أن
تكون في معنى (أي) التي تقع للعبارة والتفسير ، وذلك قوله تعالى : (وَانْطَلَقَ
الصفحه ٢٢٥ : تلك اللام هذه تلحقها النون وتلزمها وليست الأسماء داخلة في هذا الضرب فإذا
سمعت : والله لقام زيد فهذه
الصفحه ٢٣٥ : في (قائم) والوجه إذا أردت أن تعطفه على المضمر
المرفوع أن تؤكد ذلك المضمر فتقول : إن القائم هو وأخوه
الصفحه ٢٣٨ :
فيرفع (قيارا)
وينصب وكذلك لو قال : الغريبان فإفراد الفعل وتثتيته في هذا عندهم سواء.
والكسائي
الصفحه ٢٣٩ : عليها.
وقد أجاز
الفراء حذف الخبر في : (إن الرجل) ، وإن المرأة ، وإن الفأرة ، وإن الذبابة ولا
يجيزه إلا
الصفحه ٢٤٠ :
ومذهب الكوفيين
والبغداديين في (إن) التي تجاب باللام يقولون : هي بمنزلة (ما) وإلا وقد قال
الفرا
الصفحه ٢٤١ :
باب كسر ألف إن وفتحها
ألف إن تكسر (١) في كل موضع يصلح أن يقع فيه الفعل والابتداء جميعا ،
وإن
الصفحه ٢٥٧ : يبتدأ بها في كل موضع ألا ترى أنك لا تقول : يوم الجمعة أنك
ذاهب ولا : كيف أنك صانع (فكما) بتلك المنزلة
الصفحه ٢٦٠ :
ذكر ما يكون
المنصوب فيه في اللفظ غير المرفوع والمنصوب بعض المرفوع وهو المستثنى
المستثنى يشبه
الصفحه ٢٧٣ : : فالمضارع الذي قبله في معنى الماضي ؛ لأنه
حكاية الحال.
ألا ترى أن
معناه : كلما حدثتني صدقتني وكلما جئتني
الصفحه ٢٩٠ : اتبع وكل هذا جائز
في المقادير وكذلك : بيت تبن وجرة زيت ، فإن قلت : شاة لحم وجبة خز فالإضافة لأنك
لم ترد
الصفحه ٣٠٠ :
ويشبهه من أجل أن كل اسم متمكن يقع في هذا الموضع يضم فأشبه من أجل ذلك
المرفوع (بقام) يعني الفاعل