الصفحه ٤٨٢ :
لأنهم قد نقصوا عن الآدميين فالحيوان الذي لا يعقل والموات متفقان في جمع
التكسير وإنما خص من يعقل
الصفحه ٤٩٨ : ، كرهوا أن
يتبعوها الاسم ، ولم يجز أن يتبعوها إياه. إلى أن قال : وقد يجوز في الشعر. وأنشد
هذا البيت وبيتا
الصفحه ١٠ : سائر اللغات ، فكان آدم وولده يتكلمون بها ثم إن
ولده تفرّقوا في الدنيا وعلق كلّ واحد منهم بلغة من تلك
الصفحه ٤٥ :
والأفعال التي
يسميها النحويون (المضارعة) : هي التي في أوائلها الزوائد الأربع : الألف والتاء
واليا
الصفحه ٥٦ : ء الساكنين نحو أين وكيف وضرب حركته لمقاربته
التمكن ومضارعته للأسماء المتمكنة نحو (يا حكم) في النداء وجئتك من
الصفحه ١٠٤ :
فأما الألوان
والعيوب فنحو : الأحمر والأصفر والأعور والأحول وما أشبه ذلك لا تقول فيه : ما
أحمره ولا
الصفحه ١٦٤ : :بلغني
ضربكم زيدا كثيرا وجلوسكم إلى زيد قليلا كان الضرب والجلوس قليلا أو كثيرا وإنما
يثنى الفاعل في الفعل
الصفحه ١٧٤ :
والتفريق بينه
وبين الفاعل أقبح منه بينه وبين المفعول.
والذي يتفقان
فيه أن (كان) تدخل على مبتدأ
الصفحه ٢٣١ : : (وَلَوْ أَنَّ ما فِي
الْأَرْضِ مِنْ شَجَرَةٍ أَقْلامٌ وَالْبَحْرُ يَمُدُّهُ مِنْ بَعْدِهِ سَبْعَةُ
الصفحه ٢٤٥ : الخبر فيقول المجيب : الخبر أن الأمير قادم.
فهي لا تكون
مبتدأة ولا بد من أن تكون قد عمل فيها عامل أو
الصفحه ٢٥٨ : أجازه مع إما لأنهم وضعوها في أول أحوالها على التقديم والتأخير صار حكمها
حكم ما لا تأخير فيه ولو كان موضع
الصفحه ٢٧٤ :
قال أبو العباس
رحمه الله : يزعم البغداديون : أن قولهم : إلا في الاستثناء إنما هي إن ولا ولكنهم
الصفحه ٢٩٦ : وذكرنا في كل باب من المسائل مقدارا كافيا
فيه دربة للمتعلم ودرس للعالم بحسب ما يصلح في هذا الكتاب ؛ لأنه
الصفحه ٢٩٨ :
قد تنادي بإسمه من لا تعلم له فيه شريكا كما تقول : يا فرزدق أقبل ولو كنت
لا تعرف أحدا له مثل هذا
الصفحه ٣٣١ : ء فلو حذفوها لصارت بدلا على غير
جهة الندبة.
وقال أبو
العباس : لا أرى ما قال أبو عثمان في حذف الألف إذا