الصفحه ٢٨٣ :
قال أبو العباس
رحمه الله : ولكنك أضفت إلى المميز : لأن التنوين غير لازم في المئة والألف والنون
في
الصفحه ٢٩١ :
كم غلمانا لك لأن : لك سبب نصب : غلمان ولا يجوز أن يتقدم عليها كما لم يجز
: زيد قائما فيها وقد بينا
الصفحه ٣١٤ : : إن هذا زيد فاللام هنا مؤكدة
وتقول : إن هذا لزيد إذا أردت أنه في ملكه.
ولو فتحت
لالتبسا ، فإن وقعت
الصفحه ٣١٧ :
قال سيبويه :
لأن الندبة كأنهم يترنمون فيها ومن شأنهم أن يزيدوا حرفا إذا نادوا بعيدا ولا أبعد
من
الصفحه ٣٢١ :
وذلك قولك : في
عثمان : يا عثم. وفي مروان : يا مرو أقبل. وفي أسماء : يا أسم أقبلي.
وكذلك كل ألفين
الصفحه ٣٣٣ : من قبل أن رفعهما مختلف ، وذلك أن زيدا على النداء
والرجل نعت (لأي) وتقول في الندبة : يا زيد زيداه ويا
الصفحه ٣٤١ :
أما الأول :
وهو النكرة المفردة : فنحو ما خبرتك من قولك : لا رجل عندي ولا رجل في الدار ولا
صاحب لك
الصفحه ٣٥٢ : الاستفهام ، وذلك قولك : ألا
رجل في الدار الأعلام أفضل منك ومن قال : لا رجل قائم في الدار قال : هاهنا ألا
رجل
الصفحه ٣٥٩ :
كاليوم رجلا ، فكاليوم مثل قولك في اليوم لأنّ الكاف ليست باسم. وفيه معنى التعجّب
كما قال تالله رجلا
الصفحه ٣٨٤ :
باب الأسماء المخفوضة في القسم
أدوات القسم
والمقسم به خمس : الواو والباء والتاء واللام ومن
الصفحه ٤٠٧ :
الاسم المضمر في الفعل الذي قد صار كأحد حروفه فأسكنت له ما كان في الفعل
متحركا ضعف ذلك من حيث ضعف
الصفحه ٤٣٨ : كذي رجلين رجل صحيحة
ورجل رمى فيها الزّمان فشلّت
على أنه يروى رجل بالجر على
الصفحه ٤٤٠ : بعض ولا مطروح على بعض كما كان ذلك في المتاع.
قال سيبويه :
لم ترد أن تقول : بعضهم على بعض في عون ولا
الصفحه ٤٥٠ :
هذا حذف منه المعمول فيه وكان الثاني دليلا على الأول وذاك حذف العامل منه
إلا أن حذف العامل إذا دل
الصفحه ٤٨١ : فالقياس صرفه لأنك قد نقلته عن الصفة
وهو في الأصل مذكر وصفت به مؤنثا وحمّار جمع حمّارة القيظ مصروف إذا أردت