الصفحه ٤٥١ : المفردة إذا قلت : لا ماء لك وقد بينت هذا في باب النفي
فلهذا جاز أن تقول لا رجل وغلاما لك على اللفظ ولا رجل
الصفحه ٤٦١ : مبتدأ : وزيد عمرو قائمان يريد : عمرو وزيد
قائمان ، وإن بمنزلة الابتداء فلذلك قبح أيضا فيها وتقول : زيد
الصفحه ٤٦٧ : : مررت بحمدة وحمدة أخرى وبطلحة وطلحة آخر وكل اسم معرفة
فيه هاء التأنيث فهو غير مصروف فأما ألف التأنيث
الصفحه ٤٦٩ :
سريحين ؛ لأنه ملحق بسرداح في نكرته ولكنك إن حقرت عثمان فقلت : عثيمان لم
تصرفه وتركت الألف والنون
الصفحه ٥١١ :
فقال : دعيت
لما ذكر ذلك في التأنيث.
وقالوا :
تراكها وحذار ونظار فهذا ما سمي الفعل به باسم مؤنث
الصفحه ١١ : ، وجواز هذا منه ـ سبحانه ـ كجوازه من عباده ، ومن هذا الذي في الأصوات
ما يتعاطاه الناس الآن من مخالفة
الصفحه ٢٣ : ء عليها ولا يطلب عند غيرها ولا يعلمه
إلّا من قبله منها ، ولا يشركها فيه إلّا من اتّبعها وقبله منها فهو من
الصفحه ٦٣ : : أن القياس إذا اطرد في جميع الباب لم يعن
بالحرف الذي يشذ منه فلا يطرد في نظائره وهذا يستعمل في كثير من
الصفحه ٧٩ : : أفعال مستعارة للإختصار وفيها بيان أن فاعليها في الحقيقة مفعولون نحو :
مات زيد وسقط الحائط ومرض بكر
الصفحه ١٠٨ :
هذا ولا يجوز : ما أحسن ما ليس زيدا. ولا ما أحسن ما زال زيد ، كما جاز لك
ذلك في (كان) ولكن يجوز
الصفحه ١٢٨ :
واعلم أن سائر
الصفات مما ليس بإسم فاعل ولا يشبهه فهي ترفع الفاعل إذا كان مضمرا فيها وكان ضمير
الصفحه ١٣٨ :
مسائل من هذا الباب
تقول : رويدكم
أنتم وعبد الله ؛ لأن المضمر في النية مرفوع ورويدكم وعبد الله
الصفحه ١٧١ :
تعرفه أنت والمخاطب والمخاطب في المفعول الأول سواء وإنما الفائدة في المفعول
الثاني كما كان في
الصفحه ٢٢٨ : الظريف وتقول : إن فيها زيدا قائما إذا جعلت (فيها) الخبر ونصبت (قائما) على
الحال.
فإن جعلت (قائما)
الخبر
الصفحه ٢٣٦ : :
أقول : إن في الدار جالسا أخواك فانصب (جالسا) (بإن) وارفع (الأخوين) بفعلهما
واستغنى بهما عن خبر (إن) كما