الصفحه ٤٣٩ : وقام مقام الحال كما يقوم مقام الخبر في قولك : زيد
فوق الحائط إذا قلت : رأيت زيدا في الدار فقولك (في
الصفحه ٤٥٩ : الرفع في قولك : ما كلّ سوداء تمرة ولا بيضاء شحمة والنصب في (ونارا) هو
الوجه وهذه الحروف شواذ فأما من ظنّ
الصفحه ٤٨٦ :
مؤنث قلت : هذا مسلمات ورأيت مسلمات ومررت بمسلمات تحكي : تقول العرب : هذه
عرفات مباركا فيها فعرفات
الصفحه ٥٠١ :
يستحسنوا ذلك في لام الفعل ؛ لأنه موضع لا يدخله الجر وقالوا : إنني ولعلني
ولكنني ؛ لأن هذه حروف
الصفحه ٦ :
والناس في ذلك
رجلان : رجل شغل بالفرع فلا يعرف غيره ، وآخر جمع الأمرين معا ، وهذه هي الرّتبة
العليا
الصفحه ٢٠ : بإطلاق هذا القول فلذلك اشترطنا
ما ذكرناه.
فإن قلت : من
أين لنا اشتراط ذلك واللفظ وحده كاف في ذلك ؛ لأن
الصفحه ١٣١ : يجوز
عنده في (بشر) إلا النصب لأنهم إنما يخفضونه على البدل وإنما البدل أن توقع الثاني
موقع الأول وأنت
الصفحه ٣٠٢ : في باب العطف وهو أن حكم الثاني حكم الأول ؛ لأنه منادى مثله وكل مفرد
منادى فهو مضموم.
وقد قالوا على
الصفحه ٣١٦ : يندب عمر بن عبد العزيز :
" وقمت فيه بأمر الله يا
عمرا" أو تنزيلا كقول عمر بن الخطّاب ، وقد أخبر بجدب
الصفحه ٣٢٢ : ء فيقولون : يا سلمة أقبلي يقحمون الهاء ويدعون الاسم مفتوحا على
لفظ الترخيم والذين يحذفون في الوصل الهاء إذا
الصفحه ٣٢٥ :
قال سيبويه :
وليس الحذف لشيء من هذه الأسماء ألزم منه لحارث ومالك وعامر قال :وكل اسم خاص
رخمته في
الصفحه ٣٤٩ : بلا بعده اسم منفي بلا وهما جواب
مستفهم قد ثبت عنده أحد الشيئين واسم قد عمل فيه فعل أو هو في معنى ذلك
الصفحه ٣٥٠ : ذلك قوله تعالى : (لا فِيها غَوْلٌ وَلا
هُمْ عَنْها يُنْزَفُونَ) [الصافات : ٤٧].
ولا يجوز : لا
فيها
الصفحه ٣٧٧ :
فلك فيه الخفض
والرفع والنصب فالخفض : على ما خبرتك به والنصب فيه وجهان :
فوجه أن يكون
منصوبا
الصفحه ٤٤٧ : والضرب الآخر اسم
قد عمل فيه عامل أو جعل مع غيره بمنزلة اسم فيقال : إن الموضع للجميع ، فإن كان
الاسم معربا