الصفحه ٤٦٨ :
بمنزلة الهاء ؛ لأن الهاء لا تكون إلا رابعة فصاعدا إلا في اسم منقوص نحو :
ثبة وكذلك إن سميت مذكرا
الصفحه ٤٧٩ :
ينصرف في معرفة ولا نكرة وقال الأخفش : لو سميت رجلا بخمسة عشر لقلت : هذا
خمسة عشر قد جاء وهذا خمسة
الصفحه ٤٨٠ :
بيضان ؛ لأن الألف ليست للتأنيث عنده في هذه الحال ولو أسميت امرأة ببنت
وأخت لوجب أن يجريهما مجرى من
الصفحه ٥١٩ : من
يقول في أحبّ : حبّ. وقولهم : محبوب إنما جاء على حبّ ولو كان على أحبّ لكان محب
فإذا بنوا أحبّ مع ذا
الصفحه ٦٢ :
والقسم الثاني من الحروف :
ما يدخل على
الأفعال فقط ولا يدخل على الأسماء وهي التي تعمل في الأفعال
الصفحه ١٥٤ :
لأنه فيه يقع وتعديه إلى الحال ؛ لأنه لأفعل إلا في حال واحق ذلك به المصدر
؛ لأنه مشتق من لفظه ودال
الصفحه ١٦١ :
وذقت ولمست وجميع ما كان في معاينهن فهو متعد وكذلك حركة الجسم إذا لاقت
شيئا كان الفعل من ذلك متعديا
الصفحه ٢٣٢ :
وتقول : إن
قومك فيها أجمعون. وإن قومك فيها كلهم ففي (فيها) اسم مضمر مرفوع كالذي يكون في
الفعل إذا
الصفحه ٢٣٤ :
بعد ما مضى الخبر قال الشاعر :
وإلّا
فاعلموا أنا وأنتم
بغاة ما
بقينا في شقاق
الصفحه ٢٦٣ :
هذا باب ما جاء من الكلم في معنى (إلا)
اعلم أنه قد
جاء من الأسماء والأفعال والحروف ما فيه إلا
الصفحه ٢٦٥ : .
قال سيبويه :
وإذا قلت : [أتوني](١) إلا أن يكون زيد فالرفع جيد بالغ وهو كثير في كلامهم و
(أن يكون) في
الصفحه ٣١٠ :
باب ما خص به النداء من تغيير بناء الاسم المنادى
والزيادة في آخره والحذف فيه
أما التغيير
فقولهم
الصفحه ٣٣٦ :
باب النفي ب (لا)
الفتح الذي
يشبه النصب هو ما جاء مطردا في الأسماء النكرات المفردة ولا تخص اسما
الصفحه ٣٥٦ : وصار الأول مضمرا له كأنك قلت : لا غلامين في ملكك ، ولا
جاريتي لك. كأنك قلت : ولا جاريتك في التمثيل
الصفحه ٣٦٠ : بالزائر وإنما أراد : لا أرى كالعشية عشية زائرا كما
تقول : ما رأيت كاليوم رجلا فكاليوم كقولك : في اليوم