الصفحه ٢١٨ :
وكذلك : كان وأخواتها فكما جاز لك في المبتدأ والخبر جاز مع (أن) لا فرق
بينهما في ذلك إلا أن الذي
الصفحه ٣١٨ :
قال أبو العباس
: ولك في وا غلامي في لغة من أسكن الياء وجهان : أن تحرك الياء لدخول الألف فقتول
: وا
الصفحه ٣٤٢ : في التثنية والجمع الذي هو بالواو والنون قد تثبت في المواضع التي لا تثبت
فيها التنوين بل قد يثنى بعض
الصفحه ٤٤٣ :
في (أو) ونظيره قول الله عز وجل : (إِنَّا هَدَيْناهُ
السَّبِيلَ إِمَّا شاكِراً وَإِمَّا كَفُوراً
الصفحه ٤٧٥ : فقيل له : لم
صرفتهما وفعل لا ينصرف في المعرفة ؛ لأنه مثال لا تكون عليه الأسماء فقال : لما
سكنت عيناهما
الصفحه ٤٩٣ :
أقسام الأسماء المبنيات المفردات ستة
اسم كنى به عن
اسم واسم أشير به إلى مسمى وفيه معنى فعل واسم
الصفحه ١٧ :
وقال إمام
الحرمين في" البرهان" : اختلف أرباب الأصول في مأخذ اللغات ، فذهب
ذاهبون إلى أنها توقيف من
الصفحه ٥٤ :
واعلم أن الفعل
لا يثنى ولا يجمع في الحقيقة وإنما يثنى ويجمع الفاعل الذي تضمنه الفعل فإذا قلت
الصفحه ٨٩ :
جائز في (كان) إلا أن يفصل بينها وبين ما عملت فيه بما لم تعمل فيه ، فإن
فصلت بظرف ملغى جاز فأما ما
الصفحه ٩٠ : ومعناه التأخير فإنما
تقديره والنية فيه أن يكون مؤخرا ، وإذا كان في موضعه لم يجز أن تعني به غير موضعه
ألا
الصفحه ١٨٦ : إياه منطلقا تريد في جميع هذا : (في) فتحذف على السعة ولا تقول : أما اليوم
فليته زيدا منطلق تريد : ليت
الصفحه ٢٦٧ : آمَنَتْ
فَنَفَعَها إِيمانُها إِلَّا قَوْمَ يُونُسَ) [يونس : ٩٨] وهذا الضرب في القرآن كثير.
ومن ذلك من
الصفحه ٤٠١ : العباس
: وليس كذلك لأنك أعملت فيها (معطي) هذه التي ذكرنا ولكن جاءت الدراهم بعد الإضافة
فحملت في النصب على
الصفحه ٤٢٨ :
الحال أيضا ويحتج بأن الآخر قد دخل مع الأول في التنبيه والإشارة وأنك قد جعلت
الآخر في مرورك فكأنك قلت
الصفحه ٤٤٩ : زيدا في الدار وعمرا ولو أسقطت (إنّ) لكان : زيد في
الدار وعمرو ، فإن مع ما عملت فيه في موضع رفع وينبغي