الصفحه ٤٣١ :
رأيت رجلا أشبه وجه له بقفا من زيد ، فإن حذفت له قلت : ما رأيت رجلا أشبه
بقفا من زيد ؛ لأن في (أشبه
الصفحه ٣٣٧ : وكل منفي فإنما ينفي بعد أن كان موجبا وأنت إذا قلت : لا رجل فيها إنما نفيت
جماعة الجنس وكذلك إذا قلت
الصفحه ٤٢٩ : بشيء من حروف الإشراك ومثل ذلك : هذا فرس أخوي
ابنيك العقلاء الحلماء ؛ لأن هذا في المعرفة مثل ذلك في
الصفحه ٥٥ :
والفعل عندهم
مبني مع التاء (١) في (فعلت) ومع النون في (فعلن) كأنه منه ؛ لأن الفعل لا
يخلو من
الصفحه ١٨٥ : ، فإن جعلت في أول كلامك (فيه)
قلت : إن يوما فيه عبد الله خارج زيدا مقيم فتنصب (زيدا) ب (أن) و (مقيم
الصفحه ٢٠٧ :
مسائل من هذا الباب
تقول : زيد في
الدار قائما فتنصب (قائما) بمعنى الفعل الذي وقع في الدار ؛ لأن
الصفحه ٢٦٤ :
واعلم أن إلا
لا يجوز أن تكون صفة إلا في الموضع الذي يجوز أن تكون في استثناء ، وذلك أن تكون
بعد
الصفحه ٢٧١ :
قال سيبويه :
لكن (قل رجل) في موضع (أقل رجل) ومعناه كمعناه وأقل رجل مبتدأ مبني عليه ،
والمستثنى بدل
الصفحه ٧٠ :
الذي هو المبتدأ ليس من قولك : (خلفك) ولا في الدار شيء ؛ لأن في الدار ليس
بحديث وكذلك خلفك وإنما هو
الصفحه ٨٧ :
الذي في يكون فلما كانت تدل على ما يدل عليه المضارع استغني عن المضارع
فيها ولذلك لم تبن بنا
الصفحه ٩٧ :
ولو قلت : ما
رجل في الدار لجاز أن يكون فيها رجلان وأكثر ، وإذا قلت : ما من في الدار لم يجز
أن يكون
الصفحه ٢٨٧ : )
عوضا منها أما (كم) التي تكون خبرا فهي في الكثير نظيره رب في التقليل إلا أن كم :
التي اسم ورب : حرف وهي
الصفحه ٤٧٦ :
لأنه اسم ذكره من باب صرد ونغر فلم يؤخذ من مثال عامر فيعدل في حالة
التعريف إلى عمر ونحوه وقال
الصفحه ٥٠٠ : إياك وهو أحسن من أعطاهوك فإذا ذكرت
مفعولين كلاهما غائب قلت : لمعطاهوه وليس بالكثير في كلامهم والأكثر
الصفحه ٢٠٨ : ولا يستقيم أن يكون أباه أو أخاه من النسب في حال ولا يكون أباه أو أخاه في
أخرى ولكنك إن قلت : زيد أخوك