الصفحه ٤٩٦ : بمنزلتها في ضربي إياك.
قال الشاعر :
ليت هذا الليل شهر الخ
وبلغني عن العرب الموثوق بهم أنهم
يقولون
الصفحه ٥١ :
خصها النحويون بهذا اللقب وسموها تنوينا ليفرقوا بينها وبين النون الزائدة
المتحركة التي تكون في
الصفحه ٦٥ :
والمبتدأ يبتدأ
فيه بالاسم المحدث عنه قبل الحديث وكذلك حكم كل مخبر والفرق بينه وبين الفاعل : أن
الصفحه ٧٠ :
الذي هو المبتدأ ليس من قولك : (خلفك) ولا في الدار شيء ؛ لأن في الدار ليس
بحديث وكذلك خلفك وإنما هو
الصفحه ٨٧ :
الذي في يكون فلما كانت تدل على ما يدل عليه المضارع استغني عن المضارع
فيها ولذلك لم تبن بنا
الصفحه ٩٧ :
ولو قلت : ما
رجل في الدار لجاز أن يكون فيها رجلان وأكثر ، وإذا قلت : ما من في الدار لم يجز
أن يكون
الصفحه ٢٨٧ : )
عوضا منها أما (كم) التي تكون خبرا فهي في الكثير نظيره رب في التقليل إلا أن كم :
التي اسم ورب : حرف وهي
الصفحه ٣٥٧ : لك والجر في : (كم) بها وترك النون في : لا يدي بها لك قول يونس.
واحتج بأن
الكلام لا يستغني ورد ذلك
الصفحه ٤٧٦ :
لأنه اسم ذكره من باب صرد ونغر فلم يؤخذ من مثال عامر فيعدل في حالة
التعريف إلى عمر ونحوه وقال
الصفحه ٥٠٠ : إياك وهو أحسن من أعطاهوك فإذا ذكرت
مفعولين كلاهما غائب قلت : لمعطاهوه وليس بالكثير في كلامهم والأكثر
الصفحه ٦٩ : كلاما وبالخبر يقع التصديق
والتكذيب (١) ألا ترى أنك إذا قلت : عبد الله جالس فإنما الصدق
والكذب وقع في
الصفحه ٩٨ :
قال أبو بكر :
والذي قال سيبويه : أنه يضمر في (لات (١)) إن كان يريد أن يضمر فيها كما يضمر في
الصفحه ٢٠٨ : ولا يستقيم أن يكون أباه أو أخاه من النسب في حال ولا يكون أباه أو أخاه في
أخرى ولكنك إن قلت : زيد أخوك
الصفحه ٢٤٢ :
مبتدأ وخبر
والجملة التي بعد (إنّ) لا موضع لها من الإعراب بعامل يعمل فيها من فعل ولا حرف
ألا ترى
الصفحه ٣٢٠ :
باب الترخيم
الترخيم (١) حذف أواخر الأسماء المفردة الأعلام تحقيقا ولا يكون ذلك
إلا في النداء إلا