الصفحه ٥٠٢ : . ثم
وصف فيها حمار الوحش وأتنه ، أراد أن يرد الماء فرأى الصياد ، فهرب بأتنه.
إلى أن قال :
نحى
الصفحه ٨٤ : يجوز فيه ما جاز في ذلك لا فرق بينهما في
جميع ذلك وتقول :كيف أنت إذا نحى نحوك ونحوك على ما فسرنا ، فإن
الصفحه ٢٧٩ : معنى المساحة فقولهم : ما في السماء قدر راحة سحابا جعل قدر الراحة شيئا
معلوما نحو : ما يمسح به ما في
الصفحه ٤٣١ :
رأيت رجلا أشبه وجه له بقفا من زيد ، فإن حذفت له قلت : ما رأيت رجلا أشبه
بقفا من زيد ؛ لأن في (أشبه
الصفحه ١٨٠ :
شرح الثالث : وهو المفعول فيه
المفعول فيه (١) ينقسم على قسمين : زمان ومكان أما الزمان ، فإن جميع
الصفحه ٣٣٧ : وكل منفي فإنما ينفي بعد أن كان موجبا وأنت إذا قلت : لا رجل فيها إنما نفيت
جماعة الجنس وكذلك إذا قلت
الصفحه ٤٢٩ : بشيء من حروف الإشراك ومثل ذلك : هذا فرس أخوي
ابنيك العقلاء الحلماء ؛ لأن هذا في المعرفة مثل ذلك في
الصفحه ٥٥ :
والفعل عندهم
مبني مع التاء (١) في (فعلت) ومع النون في (فعلن) كأنه منه ؛ لأن الفعل لا
يخلو من
الصفحه ٥٢ :
فإذا جمعت
الاسم المذكر على التثنية لحقته واو ونون في الرفع نحو قولك : هؤلاء المسلمون
وتلحقه اليا
الصفحه ١٨٥ : ، فإن جعلت في أول كلامك (فيه)
قلت : إن يوما فيه عبد الله خارج زيدا مقيم فتنصب (زيدا) ب (أن) و (مقيم
الصفحه ٢٠٧ :
مسائل من هذا الباب
تقول : زيد في
الدار قائما فتنصب (قائما) بمعنى الفعل الذي وقع في الدار ؛ لأن
الصفحه ٢٦٤ :
واعلم أن إلا
لا يجوز أن تكون صفة إلا في الموضع الذي يجوز أن تكون في استثناء ، وذلك أن تكون
بعد
الصفحه ٢٧١ :
قال سيبويه :
لكن (قل رجل) في موضع (أقل رجل) ومعناه كمعناه وأقل رجل مبتدأ مبني عليه ،
والمستثنى بدل
الصفحه ٣١١ :
وللمرأة في
الإضافة يا هنت أقبلي ويا هنتي أقبلا وللجمع : يا هنات أقبلن وتزاد في آخر الاسم
في الندا
الصفحه ٤١٧ : الشرّ منه إليه وما رأيت آخر أحسن في عينه الكحل منه في
عين زيد فإنما جرى : (أبغض وأحسن) على (رجل) في