الصفحه ٤٥٥ : ؛ لأنه من الأمور وهو بعضها فأجراه وأنثه كما قال جرير :
إذا بعض
السّنين تعرّقتنا
الصفحه ١٣٥ :
أراد : بعد
إعطائك وقال هؤلاء القوم : إذا جاءت الأسماء فيها المدح والذم وأصلها ما لم يسم
فاعله رفعت
الصفحه ٣٩ : به أن ينحو المتكلم إذا تعلمه كلام العرب ،
وهو علم استخرجه المتقدمون فيه من استقراء كلام العرب حتى
الصفحه ٩٢ :
وما جاز أن
يكون خبرا فالقياس لا يمنع من تقديمه إذا كانت الأخبار تقدم إلا أني لا أعلمه
مسموعا من
الصفحه ٢٦٧ : بمنزلة اسم.
ولو لا (ما) لم
يجز الفعل هنا بعد إلا وإنما حسن هذا الكلام ؛ لأنه لما قال : ما زاد دل على
الصفحه ٢٢٣ :
واعلم أنه قبيح
أن يلي (إن) المخففة الفعل إذا حذفت الهاء وأنت تريدها كأنهم كرهوا أن يجمعوا على
الصفحه ٤٦٩ : يكن له معنى يعرف
يعني أنه إذا سمي لم يصرفه في المعرفة ؛ لأنه لا يدري من أي شيء اشتقاقه فحمله على
الصفحه ٤٧٠ :
مصروف في النكرة.
وإن سميت به لم
تصرفه ، وإن حقرته اسم رجل لم تصرفه ؛ لأنه مؤنث مثل عناق وعناق إذا سميت
الصفحه ٥٠٠ :
قبل الغائب وتعرف القوي من غيره ، فإن الفعلين إذا اجتمعا إلى القوي فتقول
: قمت وأنت ثم تقول : قمنا
الصفحه ٤٥١ :
يعدلوا فتحة النصب إلى فتحة البناء لما جاز ؛ لأن الواو تدخل الثاني فيما دخل فيه
الأول ولو وجدنا في كلامهم
الصفحه ٣٠٦ : كلامهم.
قال أبو العباس
رحمه الله : سألت أبا عثمان عن قول من قال : يا ابن أم لا تفعل فقال :عندي فيه
الصفحه ٥٤ : الجزم ؛ لأن الجزم يخص الأفعال
ولا يكون إلا فيها كما تبع النصب الخفض في تثنية الأسماء وجمعها السالم إذ
الصفحه ١٣٨ : للخطاب وليست بإسم ومثل هذا في كلامهم
كثير.
قال سيبويه :
وقد يجوز عليك أنفسكم وأجمعين وقال : إذا قلت
الصفحه ١٦٤ : كلامهم التقديم والتأخير فكأن السامع
إذا سمع قاموا الزيدون لا يدري هل هو خبر مقدم والواو فيه ضمير أم الواو
الصفحه ٥٠٦ : ء ومنهم من يقول : هذه أمة
الله.
وهؤلاء تمد
وتقصر ، وإذا مدوا بنوه على الكسر لالتقاء الساكنين ، فإن