الصفحه ٥٠١ : حرف متحرك مكسور ، وكانت النون أولى ، لأن من كلامهم أن تكون النون والياء
علامة المتكلم ، فجاؤوا بالنون
الصفحه ٤٨٨ : )
؛ لأنه ليس في كلامهم اسم على حرفين أحدهما ياء أو واو أو ألف وسمع منهم إذا
أعربوا شيئا من هذا الضرب
الصفحه ٢٤ :
ومن ذلك قولهم : أعمد من سيّد قتله قومه. أي : هل زاد على هذا ، فهذا من
مشكل الكلام الذي لم يفسّر
الصفحه ٢١ : فإن الرجل إذا سمع قول الشاعر : [البسيط]
قوم إذا
الشرّ أبدى ناجذيه لهم
طاروا
الصفحه ١٣٢ : : إذا
قلت : أردت الضرب زيدا إنما نصبته بإضمار فعل ؛ لأن الضرب لا ينصب وهو عندي قول
حسن.
واعلم أنه لا
الصفحه ٤٠٨ : )
فالأحسن أن تكون جامعين وقد يجوز أن تلي العوامل وتقول إن القوم جاءوني كلهم وكلهم
: النصب إذا أكدت (القوم
الصفحه ٤٢٢ : جمع كتع ولا يجوز أن تكون هذه
الصفة للأول ؛ لأن الأول نكرة وتقول : مررت بالقوم ذاهبين أجمعين أكتعين إذا
الصفحه ٢٣٣ : ) [القصص : ٨٢] فزعم : أنها وي (١) مقصولة من (كأن) والمعنى وقع على أن القوم انتبهوا
فتكلموا على قدر علمهم أو
الصفحه ٣٨٦ :
وقال الآخر :
إذا ما الخبز
تأدمه بلحم
فذاك أمانة
الله الثريد
أراد
الصفحه ٣٨١ : ، وإذا كان
الإيجاع للقوم جاز عندي النصب والخفض وتقول : ضربت القوم حتى زيدا أيضا وحتى زيدا
زيادة وحتى زيدا
الصفحه ٢٦٥ : .
قال سيبويه :
وإذا قلت : [أتوني](١) إلا أن يكون زيد فالرفع جيد بالغ وهو كثير في كلامهم و
(أن يكون) في
الصفحه ٢٧٦ :
عندنا إنما انتصب الثاني ؛ لأنه لا يجوز أن يرفع بالفعل فاعلان وقد مضى
تفسير ذلك ، وإذا نسقت جاز
الصفحه ١١٥ : نعما رجلين ولا
بئسا رجلين.
وإذا قلت : نعم
الرجل رجلا (١) زيد فقولك : (رجلا) توكيد ؛ لأنه مستغنى عنه
الصفحه ٣٧٦ : أعظمهم شأنا
وإلا فلا معنى لذكره وكذلك المعنى إذا كانت عاطفة كما تعطف الواو تقول : ضربت
القوم حتى عمرا
الصفحه ٤٤٥ :
العاشر (حتى) :
تقول ضربت القوم حتّى زيدا وقد ذكرتها كيف تكون عاطفة فيما تقدم حين ذكرناها مع
حروف