الصفحه ١٤ :
وثالثها ـ قوله
تعالى : (وَمِنْ آياتِهِ
خَلْقُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلافُ أَلْسِنَتِكُمْ
الصفحه ٤٣٨ : البيت قلما خلا عنه كتاب نحوي ،
ومع شهرته لا يعلم قائله ، وهو من أبيات سيبويه الخمسين التي لم يعرف قائلها
الصفحه ٣٩٤ :
فالكاف هي
الفاعلة فإنق قال قائل : إنما هي نعت قيل له : إنما يخلف الاسم ويقوم مقامه ما كان
اسما
الصفحه ٥٠٩ : اقْرَؤُا كِتابِيَهْ) [الحاقة : ١٩] وللمؤنث هاء بلا ياء مثل هاك والتثنية هاؤما مثل المذكرين
وهاؤن تقوم
الصفحه ١٥ : ؟
وعن الثانية
أنه تعالى ذمّهم لأنهم سمّوا الأصنام آلهة واعتقدوها كذلك.
وعن الثالثة :
أن اللسان هو
الصفحه ٢٨ : يسمون النون السالفة ، واستغنوا بها الرمز
المختصر عن (النون) ؛ فحذفوها فى الكتابة ، ولكنها لا تزال ملحوظة
الصفحه ٦٢ : أن تقول : لم زيد ولا : أريد أن عمرو.
والقسم الثالث من الحروف :
ما يدخل على
الأسماء وعلى الأفعال
الصفحه ١٤٨ : الرجل فهو مبتدأ لا غير ، وقد
ذكر الناظم هذين في موضعهما من هذا الكتاب. الثالث ما حكاه الفارسي من قولهم
الصفحه ٥١١ : يا
فساق.
والثالث : أن
تسمي امرأة أو شيئا مؤنثا باسم مصوغ على هذا المثال نحو : حذام ورقاش.
والرابع
الصفحه ٥٢٥ : بيان واضع اللغة................................................. ٧
المبحث الثالث : في حد الوضع
الصفحه ٣٩٨ :
إنما هو محيط بالأجزاء المتبعضة وكل جزء منه ما كانت إضافته إلى العشرة
جائزة فصار الكل الذي يجمعها
الصفحه ٣٧٦ : ما بعدها جزءا مما قبلها وينتهي الأمر به.
والضرب الآخر :
أن ينتهي الأمر عنده ولكنها قد تكون عاطفة
الصفحه ٣٧٧ : ، كقدم الحجاج حتى المشاة. أو جزءا من كل ، نحو : أكلت السمكة حتى
رأسها ، أو كجزء ، نحو : أعجبتني الجارية
الصفحه ٣٩٢ :
فإضافته مثل
إلى الكاف يدل على أنه قدرها اسما ، وهذا إنما جاء على ضرورة الشاعر.
وذكر سيبويه :
أنه
الصفحه ١٣٨ : يلحق فيه الكاف تجري هذا المجرى وكذلك الأسماء التي للفعل جمعا إلا أن هلم
إذا لحقتها (لك) ، فإن شئت حملت