الصفحه ٣٨٨ : ، لدخول اللام في الخبر ومثله : " والله يعلم إنك
لرسوله".
والرواية فيه فتح أن ، نقله ابن عصفور
في كتاب
الصفحه ٢٨٢ : لا يضاف فلا يقال اثنا عشرك ، وإذا أضيف العدد
المركب فمذهب البصريين أنه يبقى الجزآن على بتائهما فتقول
الصفحه ٥٠٦ :
الباب الثالث من المبنيات وهو الاسم الذي يشار به إلى المسمى
وفيه من أجل
ذلك معنى الفعل وهي : ذا
الصفحه ٤٨٥ : تدعه على حكمه ما لم يكن معه عاقل ، فإن كان معه
عاقل أعملت العامل ونقلته بحاله.
الثالث الحرف
مع الاسم
الصفحه ٣٤٧ : .
وكذلك لا يدي لك ، إنّما المراد لا طاقة
لك بها.
وهو قياس من النّحويين على قولهم لا أبا
لك. وفي الكتاب
الصفحه ٢٠ :
وله شرط ثالث
أيضا وهو أن يكون صادرا عن قصد فلا اعتبار بكلام النائم والساهي ، فهذه ثلاثة شروط
لا
الصفحه ٥١ : إلى إقامة الوزن فيجب
أن يختص به
الوجه الثالث : أن ما فيه الألف واللام
لو أضيف لكسر في موضع الجر مع
الصفحه ٦١ : ء الله.
تفسير الثالث وهو العامل من الحروف
الحروف تنقسم
إلى ثلاثة أقسام : الأول منها يدخل على الأسما
الصفحه ١٣٦ : تأخر وحذرته شيئا خلفه وفرطك إذا حذرته من بين
يديه شيئا وأمرته أن يتقدم وأمامك ووراءك.
والضرب الثالث
الصفحه ٢١٧ :
الضرب الثالث :
الذي العامل فيه حرف جامد غير متصرف الحروف التي تعمل مثل عمل الفعل فترفع وتنصب
خمسة
الصفحه ٢٢٢ : ].
والثالث : أن
تكون فيه زائدة مؤكدة ، وذلك قولك : لما أن جاز زيد قمت ، والله أن لو فعلت
لأكرمتك ، قال الله
الصفحه ٣٠٦ : (١)
__________________
(١) قال في شرح
الكافية : إذا كان آخر المضاف إلى ياء المتكلم ياء مشددة كبني قيل يا بني أو يا
بني لا غير
الصفحه ٤١٧ : الكافية : ولوقوع التغيير الكثير في العبارة الثالثة من الحذف
والتقديم والتأخير ، ربما يتوهم أنها غير جائزة
الصفحه ٤٧٣ : إنه لغة.
وفي" شرح شواهد الكتاب"
للنحاس : قال سيبويه : " وقد جعل بعض الشعراء ثماني بمنزلة حذاري
الصفحه ٥٠٣ : . والكثب ، بفتح الكاف والمثلثة :
القرب وأراد القريب ، وهو صفة الشمال.
وأم أوعال ، قال البكري : على لفظ