الصفحه ٢٤٣ : .
وتكسر أيضا بعد
إلا في قولك : ما قدم علينا أمير إلا إنّه مكرم لي ؛ لأنه ليس هنا شيء يعمل في (إن)
ولا يجوز
الصفحه ٣٦٢ : مسموعة من
الفصحاء.
وتقول : لا رجل
أخوك ولا رجل عمك لا يجوز في أخيك وعمك إلا الرفع.
وقد حكي : أنّ
كلام
الصفحه ٩٥ : براغب ، إلا أنهم يرفعون الخبر إذا لم تدخل الباء ولا
يجيزون نصب الخبر في هذه المسألة.
وتقول : ما زيد
الصفحه ٢٦٤ :
واعلم أن إلا
لا يجوز أن تكون صفة إلا في الموضع الذي يجوز أن تكون في استثناء ، وذلك أن تكون
بعد
الصفحه ٢٩٦ :
ثلاثة ستة إلا ثلاثتان وكم خمسة عشرة إلا خمستان وكم رجلا أصحابك إلا خمسون
إذا كنت تستقل عددهم ويكون
الصفحه ٢٧٧ : : قام القوم غير
زيد ولا عمرو ، والنفي في جميع العربية ينسق عليه (بلا) إلا في الاستثناء.
وقال بعضهم
الصفحه ٣٥٢ : الاستفهام ، وذلك قولك : ألا
رجل في الدار الأعلام أفضل منك ومن قال : لا رجل قائم في الدار قال : هاهنا ألا
رجل
الصفحه ٢٦٢ :
واعلم أيضا :
أنهم ربما يحملون في هذا الباب الاسم على الموضع ، وذلك قولهم : ما أتاني من أحد
إلا زيد
الصفحه ٦٧ :
الشيء المستفهم عنه ألا ترى أنك إذا سئلت : كيف أنت فقلت : صالح إنما أخبرت
بالشيء الذي سأل عنه
الصفحه ٢٠٤ :
جاء عبد الله فيكون الجواب : راكبا وإنما سميت الحال ؛ لأنه لا يجوز أن
يكون اسم الفاعل فيها إلا لما
الصفحه ٢٦٥ : وقلت : أتاني القوم ما عدا زيدا وأني ما خلا زيدا (فما) هنا اسم وخلا
وعدا صلة له قال ولا توصل إلا بفعل
الصفحه ٣٣٧ : لواحد والجمع فإذا دخلت (من)
لم يكن إلا للجنس.
واعلم أن (لا)
إذا فتحت ما بعدها فقد يجيء الخبر محذوفا
الصفحه ٣٨٤ : ألا
ترى أنك إذا كنيت عن المقسم به رجعت إلى الأصل فقلت : به آتيك ولا يجوزوه لا آتيك
ثم التاء ، وذلك
الصفحه ٩٦ :
__________________
فمن باب المفعول المطلق المحذوف عامله ، على حدّ قولك" ما محمّد إلّا
سيرا" أي
الصفحه ٩٧ : فيها أحد البتة.
وقال الأخفش :
إن شئت قلت وهو رديء : ما ذاهبا إلا أخوك وما ذاهبا إلا جاريتك تريد : ما