الصفحه ٥٠٦ : ؛ لأن إضافة المبهمة محال من قبل أنها معارف فلا يجوز تنكيرها وكل مضاف فهو
نكرة قبل إضافته فإذا أضيف إلى
الصفحه ٣١٠ : النداء وهو معرفة فيه ويقوى أنه كذلك ما حكى سيبويه عن
يونس : أنه سمع من العرب من يقول : يا فاسق الخبيث
الصفحه ٥٠٧ : جماعة قلت : كيف أولئكما الرجال يا رجلان ، وإن سألتهما عن امرأة
قلت : كيف تيكما وتلكما المرأة يا رجلان
الصفحه ١٤٦ : أصحابنا
الرفع في مثل هذه المسألة على أربعة أوجه : أحدهما : أن تجعل (أخاك) بدلا من (هذا)
وتجعل قائما خبر
الصفحه ٧٤ :
الأولى : حذف
المبتدأ وإضماره إذا تقدم من ذكره ما يعلمه السامع فمن ذلك أن ترى جماعة يتوقعون
الهلال
الصفحه ٤٤٤ : مع (أم) وقد تدخل (أم) على (هل).
قال الشاعر :
أم هل كبير بكى ... (١)
(١) على أنه يجوز أن
تأتي هل
الصفحه ٣٣٧ : :
هل من عبد أو جارية فصار الجواب نكرة كما أنه لا يقع في هذه المسألة إلا نكرة.
(فلا) وما عملت
فيه في
الصفحه ١٢٤ : بزيد ضارب عمرو. على النعت والبدل ؛ لأنه معرفة كما تقول
: مررت بزيد غلام عمرو.
واعلم أنه يجوز
لك أن
الصفحه ٣٣٦ : جوابا لمن قال : هل من غلام فهو مفتوح ، فإن دخلت (لا) (١) على ما عمل بعضه في بعض من معرفة أو نكرة لم تعمل
الصفحه ١٣٩ :
ومن جعل : رويد مصدرا قال : رويدك نفسك إن حمله على الكاف ، وإن حمله على
المضمر في النية رفع.
قال
الصفحه ٢٣٩ : عليها.
وقد أجاز
الفراء حذف الخبر في : (إن الرجل) ، وإن المرأة ، وإن الفأرة ، وإن الذبابة ولا
يجيزه إلا
الصفحه ٢٢٩ : .
وزعم الخليل :
أن هذا يشبه قول الفرزدق :
فلو كنت
ضبّيا عرفت قرابتي
ولكنّ زنجي
الصفحه ٣٣٤ : يا أيتها المرأة ، وإذا قلت : يا ضاربي فأردت به المعرفة كان مثل : يا
صاحبي وغلامي ويجوز عندي أن تقول
الصفحه ٣٣٣ :
أن حق المبهم أن يوصف بالأجناس لا بالنعوت وتقول : يا أيها الرجل وزيد
الرجلين الصالحين تنصب ولا ترفع
الصفحه ٣٥٤ : فإذا أردت نفي هذا قلت : لا تأت زيدا
وعمرا لم يكن هذا نفيه على الحقيقة ؛ لأنه إن أتى أحدهما لم يعصه