الصفحه ٣٤٧ : فأجابته وهمّت أن تتزوجه ، ثم خرج إلى سفر له فتزوّجها
أخوه جزء ، فآلى الشمّاخ أن لا يكلمه أبدا ، وهجاه
الصفحه ٢٠ : (قام الناس) ولم نعلم من قائله هل قصده أم لا؟ وهل ابتدأه أو ختمه بما
يغيّره أو لا؟ هل لنا أن نخبر عنه
الصفحه ١٨٩ :
ذلك فتقول : زيد دون عمرو وأنت تريد في الشرف أو العلم أو المال أو نحو ذلك
وإنما الأصل المكان
الصفحه ٤٤٥ : النحويين ، فقال : لا حاجة لتقدير مبتدأ.
وزعم أنها تعطف المفردات كبل ، وقدرها
ببل دون همزة. واستدل بقول
الصفحه ١٣٦ : زيدا وعندك زيدا. ورويد زيدا وحيّ هل الثريد وزعم أبو الخطاب : أن بعض
العرب يقول : حي هل الصلاة.
ومن
الصفحه ٢٤ : فلّت نيوبها
قال الخليل
وغيره : معناه : هل زدنا على أن كفينا إخواننا.
وقال أبو ذؤيب
: [الكامل
الصفحه ٥١٠ :
واعلم أنه لا
يبني شيء من هذا الباب على الكسر إلا وهو مؤنث معرفة ومعدول عن جهته وإنما يبنى
على
الصفحه ١٠ : سائر اللغات ، فكان آدم وولده يتكلمون بها ثم إن
ولده تفرّقوا في الدنيا وعلق كلّ واحد منهم بلغة من تلك
الصفحه ١٥ : " الوصول إلى الأصول" :اختلف العلماء في اللغة : هل
تثبت توقيفا أو اصطلاحا؟ فذهبت المعتزلة إلى أن اللغات
الصفحه ١٩٩ : لأمرين أحدهما
أنهم اختلفوا فيه هل هو قياسي أو سماعي وغيره من المفاعيل لا يختلفون في أنه قياسي
والثاني أنّ
الصفحه ٤٧٦ : قائل : هل يجوز أن يصرف
إسحاق كنت مشتركا إن كان مصدر إسحاق السفر إسحاقا تريد : أبعده إبعادا فهو مصروف
الصفحه ٧٩ : حاذل الفعل أو استفهمت عنه هل يكون فاعلا
أو نفيت أن يكون فاعلا نحو : قام عبد الله ويقوم عبد الله. وسيقوم
الصفحه ٤٧٨ : إلا أن تريد كل أجزائه فأما إذا وليها اسم مفرد
يقوم مقام الجمع فلا يكون إلا نكرة وقد بنيت ذا فيما تقدم
الصفحه ٢٣٣ : ) [القصص : ٨٢] فزعم : أنها وي (١) مقصولة من (كأن) والمعنى وقع على أن القوم انتبهوا
فتكلموا على قدر علمهم أو
الصفحه ١١٢ :
ولا يجوز أن
تقول : زيد نعم الرجل والرجل غير زيد ؛ لأنه خبر عنه وليس هذا بمنزلة قولك : زيد
قام