الصفحه ١٠ : حكيمان أو ثلاثة فصاعدا فيحتاجوا إلى الإبانة عن الأشياء المعلومات
فيضعوا لكل واحد منها سمة ولفظا إذا ذكر
الصفحه ٣١٦ : المندوب : للمندوب أحكام :
(أحدها) أنّه كالمنادى غير المندوب فيبنى على الضّم في نحو : " وا
خليفة رسول
الصفحه ١٢ : وانقياده
وبعد مراميه وآماده صحة ما وفّقوا لتقديمه منه ولطف ما أسعدوا به ، وفرق لهم ، عنه
وانضاف إلى ذلك
الصفحه ٣١٠ : : يا فسق ويا لكع عدل عن فاعل إلى فعيل للتكثير والمبالغة كما عدل :عمر عن
عامر ولم يستعمل فسق إلا في
الصفحه ٢٩٩ : (١)
وإنما أعربت
النكرة ولم تبن لأنها لم تخرج عن بابها إلى غير بابها كما خرجت المعرفة ، فإن قال
قائل : ما
الصفحه ٢٥٢ :
قال : وسألت
الخليل عن قوله : (وَإِنَّ هذِهِ
أُمَّتُكُمْ أُمَّةً واحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ
الصفحه ٦٤ : ،
ومخبرا عنه أو وصفا إلى آخره مخرج لأسماء الأفعال والأسماء قبل التركيب ، ورافعا
لمستغنى به يشمل الفاعل نحو
الصفحه ١٦٥ : استغنى الاسم المذكر
عن علامة تدل على التذكير ولكون التأنيث فرعا عن التذكير افتقر إلى علامة تدل عليه
وهي
الصفحه ٢٣١ : وَرَسُولُهُ) (الآية : ٣ سورة
التوبة). وقال جرير :
إنّ الخلافة والنّبوّة فيهم
والمكرمات
الصفحه ٣٥٤ : ، فقيل : أرأيت من لا
أكل ولا شرب ولا صاح فاستهلّ؟ فقال : " أسجع كسجع الأعراب؟ " ، فقضى فيه
رسول الله
الصفحه ١٧٨ :
مسائل من هذا الباب
تقول : سرقت
عبد الله الثوب الليلة فتعدى (سرقت) إلى ثلاثة مفعولين على أن لا
الصفحه ١٨٤ : والهاء راجعة
إلى يوم الجمعة ، وإذا أضمرته وشغلت الفعل عنه خرج من أن يكون ظرفا والظروف متى
كني وتحدث عنها
الصفحه ٣٩٨ :
إنما هو محيط بالأجزاء المتبعضة وكل جزء منه ما كانت إضافته إلى العشرة
جائزة فصار الكل الذي يجمعها
الصفحه ٥٠٦ : أن تنبه بالكاف المخاطب ونظير هذا هنا وهاهنا وهناك وهنالك
إذا أشرت إلى مكان ، فإن سألت رجلا عن رجل قلت
الصفحه ٦٧ :
الشيء المستفهم عنه ألا ترى أنك إذا سئلت : كيف أنت فقلت : صالح إنما أخبرت
بالشيء الذي سأل عنه