الصفحه ١٨٦ :
وأقفر من
سلمى التعانيق فالثقل (١)
ثم قال :
وقد كنت من
سلمى سنينا ثمانيا
الصفحه ١٩٧ : صعوبة
والقول فى ذلك :
١ ـ أنّ الجملة
إذا كانت من مبتدأ وخبر فالغالب عليها أن تجىء مع الواو ، مثل : «جا
الصفحه ٢٠٣ :
الفصل الخامس
الايجاز والاطناب
الايجاز
والإطناب والمساواة من الأساليب التى لا تتضح كثيرا إلّا
الصفحه ٢٢٨ :
فَخَرَجَ
عَلى قَوْمِهِ مِنَ الْمِحْرابِ فَأَوْحى إِلَيْهِمْ أَنْ سَبِّحُوا بُكْرَةً
وَعَشِيًّا* يا
الصفحه ٢٣٩ :
ومنه قول
إبراهيم بن المهدى فى رثاء ولده :
تبدّل دارا
غير دار وجيرة
سواى
الصفحه ٢٦٤ :
الثالث : العكس
، وهو أمر لفظى ، كقوله تعالى : (ما عَلَيْكَ مِنْ
حِسابِهِمْ مِنْ شَيْءٍ وَما مِنْ
الصفحه ٢٨٣ : (١)
هنالك تلقى
الجود من حيث قطّعت
تمائمه
والمجد مرخى الذوائب (٢)
فقد قال «يصرّف
الصفحه ٢٨٤ :
٩ ـ الالتفات
من الفعل الماضى إلى المستقبل :
ومنه قوله
تعالى : (وَاللهُ الَّذِي
أَرْسَلَ
الصفحه ٢٨٦ :
ومن هذه
الأساليب :
١ ـ الانتقال
من خطاب الواحد لخطاب الاثنين ، كقوله تعالى : (قالُوا
الصفحه ١٣ : الأوائل لا يفرقون بينهما ، بل لم يروا بأسا من أن
يستعملوا إحداهما مكان الأخرى كما فعل أبو عثمان عمرو بن
الصفحه ١٧ : كل آراء عبد القاهر تنحصر فى مسألتين :
الأولى :
إنكاره لما رآه الجاحظ من أهمية فصاحة الألفاظ باعتبار
الصفحه ٢١ :
بعض أو فيما كان من جنسه ، وإنما يكون الإنكار فيما يدخل بعضه فيما ليس من
جنسه وما هو غير لائق به
الصفحه ٢٨ : اللغة ويردّه علماء النحو من التصرف الفاسد فى الكلمة ، وقد يكون ذلك
لأجل أنّ اللفظة بعينها غير عربية كما
الصفحه ٢٩ : مبهوت».
ويدخل فى هذا
القسم ما يسمى الضرورة الشعرية من إظهار التضعيف ، أو مدّ المقصور ، أو قصر
الممدود
الصفحه ٣٥ : تفضيلا له من حيث هو خاتم ، كذلك ينبغى إذا فضلنا بيتا على
بيت من أجل معناه أن لا يكون تفضيلا له من حيث هو