الصفحه ١٩٠ :
(اتَّبِعُوا مَنْ لا
يَسْئَلُكُمْ أَجْراً وَهُمْ مُهْتَدُونَ) أوفى بتأدية ذلك ، لأنّ معناه : لا
الصفحه ٢١٠ :
وثالثها : ما
يفيده تنكير «حياة» من التعظيم أو النوعية.
ورابعها :
اطراده بخلاف قولهم ، فانّ القتل
الصفحه ٢١١ :
١ ـ الايجاز
بالحذف : وهو ما يحذف منه المفرد والجملة.
٢ ـ ما لا يحذف
منه شىء ، وهو ضربان
الصفحه ٢٢٧ : حسناته آثام فلم يخف الحسنة لكونها حسنة وإنّما خاف ما يتصل بها من الرد
فكأنها مخوفة كما تخاف الآثام
الصفحه ٢٥٤ :
كَيْفَ
بَدَأَ الْخَلْقَ» (١) ، وقوله : (هَلْ أَتى عَلَى
الْإِنْسانِ حِينٌ مِنَ الدَّهْرِ لَمْ
الصفحه ٢٧٢ :
وكلام السكاكى
لا يخرج عما ذكره الزمخشرى إلّا ما أضاف من أمثلة وشواهد شعرية ، كقول ربيعة بن
مقروم
الصفحه ٣١ : بالرضى
ومنه قول الآخر
:
وقبر حرب
بمكان قفر
وليس قرب قبر
حرب قبر
الصفحه ٤١ : والطعوم (١)».
وذكر أن ابن
سنان قد تحدث عما يتعلق باللفظة الواحدة من الأوصاف وقسمها عدة أقسام ـ كما مر
الصفحه ٤٧ :
ومنه ما دون
ذلك كقول أبى تمام :
كريم متى
أمدحه أمدحه والورى
معى وإذا ما
الصفحه ٦٢ : الأدبى الجديد ، جامعا كثيرا من المباحث التى لا يمكن أن
تضمها المصطلحات الجديدة كالفصاحة أو دراسة الألفاظ
الصفحه ٦٧ :
الفصل الأول
علم المعانى
علم المعانى من
المصطلحات التى أطلقها البلاغيون على مباحث بلاغية
الصفحه ٧٦ : الضَّلالَةَ بِالْهُدى فَما رَبِحَتْ تِجارَتُهُمْ وَما كانُوا
مُهْتَدِينَ)(١) يقول : «هذا من الصّنعة البديعية
الصفحه ٩٦ :
٧ ـ أمّا : وهى
حرف شرط وتفصيل وتوكيد ، ومنه قوله تعالى : (إِنَّ اللهَ لا
يَسْتَحْيِي أَنْ يَضْرِبَ
الصفحه ١٥٦ :
منها وسامة. وهذا فيما ليس لمفرده مقدار محصور بخلاف المعرفة فانّه لواحد
بعينه يثبت الذهن عنده ويسكن
الصفحه ١٦١ :
من كلامه حرفا من حروف الهجاء أو جميع الحروف المهملة بشرط عدم التكلف
والتعسف (١)» ، وهذا لون من