دعجاء ، نشوى ، بيداء ، سعاد ، جزائري.
٣ ـ حوّل المفرد في الجمل التّالية إلى جمع مؤنّث سالم وغيّر ما يلزم :
ـ إنّ الّذين يعطونك حيّة وأنت تسألهم سمكة ، ربّما ليس لديهم ما يعطونه غير الحيّة ، ولذلك يحسب عملهم خدمة إنسانية.
ـ ليس في العالم هدف سام لا يتحقّق.
ـ العبقريّة أنشودة طائر في بدء ربيع متأخر.
ـ كيف ترتفع اليد بالبركة إذا كانت ممتلئة ذهبا؟
٤ ـ ضع كلّ جمع مؤنّث سالم ممّا يلي في ثلاث جمل بحيث يكون في الأولى مرفوعا ، وفي الثّانية منصوبا ، وفي الثّالثة مجرورا :
ـ صحراوات ، مكالمات ، منتدبات ، متعلّمات.
٥ ـ استخرج من الأبيات جمع المؤنّث السّالم والملحق به وبيّن علامة إعرابه :
نثر الخريف على الثّرى أوراقه |
|
فتناثرت كسائر العبرات |
يتركن أغصانا ألفن عناقها |
|
ويقعن فوق الأرض مضطربات |
تلهو بهنّ يد الهواء هنيهة |
|
وتعود تجمعهنّ بعد شتات |
فكأنّهن إذا خفقن جوانحي |
|
وحفيفهنّ كأنّه زفراتي |
هيهات ما كتم الطّبيب فإنّه |
|
باد بعين الأمّ والأخوات |
لا تمسكي يا أمّ دمعك وابكني |
|
فالنّفس قد بلغت إلى اللهوات |
وتناثري يا خافقات في الهوا |
|
فحياتكنّ قصيرة كحياتي |
٦ ـ أعرب ما يلي :
وتلمّس البركات من غاباته |
|
المتراميات على ثرى أجياله |