الصفحه ١٦٥ : أنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم
قال : «وقال الله عزّ وجلّ ...
وما تقرّب إليّ عبدي بمثل أداء الفرائض
الصفحه ٨٤ : ؟! جاء في الصّحيح عن
أبي هريرة رضياللهعنه أنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال (٢) : آدم نبيّ مكلم
الصفحه ٧٠ :
وقوله تعالى : (قُلْ
إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللهُ) [آل عمران
الصفحه ٦٧ : فهو أنّ زيدا جاءه يتشكّى له بها ، فقال : يا رسول الله زينب تسبّني
وتستعلي عليّ وتعيّرني وتفخر عليّ
الصفحه ٣٨ : العزيز ، أو ما صحّ عن
الرّسول ـ عليهالسلام ـ من الخبر ، وما سوى ذلك فيطرح هو ومختلقه وراويه إلى حيث
ألقت
الصفحه ١٦٣ :
السّرعة في قطع المسافة في تلك اللّيلة ، وذلك أنّه أسري به من المسجد الحرام إلى
المسجد الأقصى ، ثمّ صعد به
الصفحه ٩٢ :
فقد قام بحمد الله
عذر نوح في سؤاله عن رفع الإشكال ، وإجابة ربّه تعالى إيّاه في إعلامه بمآل ولده
الصفحه ١٠١ : كوكبا فقال لقومه : (هذا رَبِّي) يعني على ظنّكم
وحسابكم ، ففرحوا بقوله وظنوا أنّه رجع إلى مذهبهم ، فلمّا
الصفحه ١٥٩ : الْغَرْبِيِّ إِذْ قَضَيْنا إِلى مُوسَى الْأَمْرَ وَما كُنْتَ
مِنَ الشَّاهِدِينَ) [القصص : ٢٨ / ٤٤]
، قال
الصفحه ١٠٦ : نَعْجَةً) [ص : ٣٨ / ٢٣] ولم
يكن له نعاج ، إلى آخر ما قاله.
وقول يوسف عليهالسلام لإخوته (إِنَّكُمْ
الصفحه ٦١ : نَفْسِكَ مَا اللهُ مُبْدِيهِ
وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشاهُ). إلى قوله : (وَكانَ
أَمْرُ
الصفحه ١٥٤ : نبوّتهم من قوله تعالى مخبرا عن يعقوب عليهالسلام حيث قال : (وَيُتِمُّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَعَلى
آلِ
الصفحه ٤٩ :
صنما. فلمّا فقدت ذلك عنده اكترثت (١) وحزنت وتغيّر حسنها ، فسألها عن حالها فأخبرته أنّ ذلك من
وحشتها
الصفحه ١٧٢ :
أمر هو أظهر من أن
يحتاج فيه إلى تطويل ، ولنكتف بقوله صلىاللهعليهوسلم (١) : «أرحنا بها يا بلال
الصفحه ٧١ : يكسر قواضمه وخواضمه ، ويطرح في أمّه الهاوية (٣) ، إذ ليس بعد رسول الله صلىاللهعليهوسلم شارع ولا فوق