الصفحه ١٦١ :
قال عليهالسلام (١) : «إن الله يقول : ما تقرّب إليّ عبدي بمثل أداء ما افترضت
عليه». فما كانت الطّاعة
الصفحه ٦٩ : التّحسين والتّقبيح وردّهما إلى العقول القاصرة ، وما جرت به
العادات ، وهو داء عضال نغلت به (١) ، قلوب الجهلة
الصفحه ٩٦ : : يتركها ، ويتجاوز عنها.
(٢) في خبر عبد الله
بن سعد بن أبي سرح أنه كان أسلم ثم ارتدّ ، وأهدر رسول الله
الصفحه ١٥١ : .
فصل
ثمّ يطلب هذا
الغمر البليد (١) بثبوت نبوّتهم من أين علمها؟ إنّ النّبوة لا تثبت بالعقول
ولا بخبر
الصفحه ٦٣ : ، (فأمّا طيّ الحبّ وكتم ما في
القلب عن كلّ أحد إلى آخر الأبد فهو الذي لا يجوز سواه ، ولا يمكن المحبّ أن
الصفحه ١٥٧ : قد بلوت بني إسرائيل وخبرتهم ، قال ، فرجعت إلى ربّي فقلت :
يا ربّ! خفّف على أمّتي. فحطّ عني خمسا
الصفحه ٨٠ :
وكذلك قوله عليهالسلام في الصّحيح إذ رأى رجلا يقطعه الآل (١) ، فقال : «كن أبا خيثمة» فإذا هو أبو
الصفحه ١٧١ : ..» إلى قوله :
«كان له عند الله عهد أن يدخله الجنة. ومن لم يأت بهنّ فليس له عند الله عهد» (١) الحديث
الصفحه ٦٢ :
مسند الإمام أحمد ٦ / ١٤٤ برواية أخرى ، من حديث عائشة رضي الله عنها ، قالت :«كان
رسول الله
الصفحه ١٤٦ :
وجاء عنه عليهالسلام أنّه قال (١) : «النّاس عيال الله وأحبّهم إلى الله أنفعهم لعياله».
والمنفعة
الصفحه ٦٦ :
وذلك أنّ الإنعام
هاهنا إنّما هو في أن وهبه (١) الله تعالى إيمانا لا يفارقه إلى الممات ، إذ لو كان
الصفحه ٦٥ :
ومع هذا فالرّسول
ـ عليهالسلام ـ أشرف وأسنى من أن يمتحن بمثل هذه النّقيصة ، ومع ذلك فما
صحّ أنّ
الصفحه ٢٢ : ، عليهمالسلام.
(وأضاف إلى ذلك
كلاما عن السّيّدة البتول مريم العذراء ، وكلاما آخر في إخوة يوسف عليهالسلام
الصفحه ١٤١ : .
كما جاء في
الصّحيح (١) عن عائشة أنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم كان إذا اشتكى يقرأ على نفسه
الصفحه ٥١ : البواطن إلى الله تعالى ، وقد كان المنافقون يصلّون
خلف رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ ويعبدون الأصنام في