الصفحه ١٥١ : على القطع والخامسة الّتي هي بيع الحرّ مختلف فيها فإنّ الله
تعالى يقول : (شَرَوْهُ) [يوسف : ٢٢ / ٢٠
الصفحه ١٦٤ : ثلاث فوائد عظيمة الموقع في مسائل الاعتقاد عقلا
وشرعا ، وقد كثر فيها مكابرة أهل البدع ومثابرتهم
الصفحه ١٦٩ :
الجماعة ، وأمّا
من صلى في الحرم فقد غمض الجليّ وأتى الوادي فطمّ على القريّ (١)! فهذا هذا ، ولا
الصفحه ١١٠ :
ويعضد ذلك ما
سنذكره إن شاء الله تعالى في هذه القصّة من جمع أجزاء الطّيور بعد تفريقها.
وللنّاس في
الصفحه ١٢٣ :
وقال تعالى في
الكافر : (وَيَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلى
يَدَيْهِ) ، إلى قوله : (يا وَيْلَتى
الصفحه ١٢٤ : هذا المقتول ، ويقول معتذرا ومعترفا : «قتلت نفسا لم
يأمرني الله بقتلها» وأيضا فإنّ الله تعالى عاتبه في
الصفحه ١٣٠ :
وقال الفجرة :
إنّه ظنّ أن لا يقدر الله عليه ، أن لا يمكنه أن يفعل فيه!! وهذا كفر صراح لا يمكن
أن
الصفحه ٨ : تكون العناية به ، ونشره ، في جملة ما أسهم به ـ بجهودي المتواضعة
ـ في إثراء المكتبة العربيّة الإسلاميّة
الصفحه ٦٠ : والنّزاهة له على كمالها.
فليت شعري إذا كان
للتّأويل في هذه القصّة وأمثالها مجرى سحب (٢) ومجال للسّلامة رحب
الصفحه ٦٨ :
وأمّا قول الله ـ عز
وجل ـ لنبيّه ـ عليهالسلام : (وَتُخْفِي فِي
نَفْسِكَ مَا اللهُ مُبْدِيهِ
الصفحه ٧٦ : ـ عليهالسلام ـ في قتل الكافر.
ثم
نختم هذه القصص بقصّة مريم ـ عليهاالسلام ـ في هزّها الجذع ، وغلط من حطّ من
الصفحه ٨٨ :
فهذه رحمك الله ،
سنّة ألطاف به في ضمن كلّ لطف منها مقام كريم لآدم عليهالسلام كما قيل
الصفحه ١٧٦ : ولوالديه ولجميع أمّة محمّد برحمته الواسعة.
وذلك في الخامس
عشر من صفر ، سنة ست وأربعين وستمائة بالقاهرة
الصفحه ١١٧ :
المقدس ودخلها
عنوة ، فرأى دما يترشّح فيها من الأرض ، فجمع بني إسرائيل وسألهم عن سبب ذلك الدّم
الصفحه ١٣٢ :
في هذا المعنى أنّه كلّف مقاساة الجهلة ، والصّبر على الأذيّة (٢) ، فضاق صدره بذلك ولم يحتمله ففرّ